|Ch.25|P.1 It's him

107 9 2
                                    

Hi

How are you all?!

الشابتر ده ها يبقى معظمه فلاش باك و تسريع أحداث و السبب ها يبقى فى أخر الشابتر

بس طبعا مش معنى كده إن مفيش أحداث جديدة لا ده العكس الفلاش باك فيه أحداث جديدة و إن شاء الله أحداث تعجبكم، سو
.
.
Enjoy reading
.
.

#Mira's Pov. -5:45 A.M-

أجلس فى البلاكون اتأمل شروق الشمس و أنا أشرب قهوتى الساخنة، أفكر فيما حدث لقد مر على هذا اليوم ثلاثة أسابيع اليوم هو الثامن و العشرين من الشهر اى أننا سوف نرحل بعد غد

ربما بعضكم يسأل ما الذى حدث بعد تلك الليلة، حسنا إليكم ما حدث و بكل إختصار

.
.

بعد أن أعطانى زين هذا الخاتم و البسنى إياه لم أخلعه ابدا منذ ذلك اليوم، مارى و الفتيات يتسألون عنه و من الذى أعطاه لى و لكنى كما تعرفون لا أريد أن أخبرهم لذا أتهرب دائما من ذلك السؤال

نرجع الى موضوعنا..
بعد إنتهاء الليلة، بالطبع لن تنتهى هكذة بتلك اﻷحداث الرائعة و الجميلة ﻷن جايكب قرر الظهور فجأه و أمام زين و بالطبع كى يستفزه و يخرب كل شيئ

#Flash_Back

نجلس بالسيارة عينانا ترفض أن تترك عيناى اﻷخر، يأتى صوت دق على نافذة السيارة من جهتى يجعلنا ننتفض فى فزع، أنظر ﻷجد جايكب ينظر لنا بنظرات ثملة و عدم وعى

"إذا لهذا السبب كنتى بأخر أناقتك اليوم، ها" قال بصوته الثمل الغير واعى و هو ينظر لنا ب غضب

"ليس لك شأن جايكب" قلت و أنا اتجنب النظر له، ب طرف عينى أرى زين الغاضب بيده التى تمسك بالمقود بقوة و يتكئ على فكه، "ما بالك اليوم حبى، كل مرة أسألك عن شيئ تقولى ليس لى شأن، ألم تعودى تحبينى، م ي ر ا " يقولها بطريقة مستفزة و يبطئ فى كلامه عندما نطق...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"ليس لك شأن جايكب" قلت و أنا اتجنب النظر له، ب طرف عينى أرى زين الغاضب بيده التى تمسك بالمقود بقوة و يتكئ على فكه، "ما بالك اليوم حبى، كل مرة أسألك عن شيئ تقولى ليس لى شأن، ألم تعودى تحبينى، م ي ر ا " يقولها بطريقة مستفزة و يبطئ فى كلامه عندما نطق بأسمى و يبتسم بسخرية

عندما انهى كلامه وجدت زبن نزل من السيارة بسرعة متوجه نحو جايكب بغضب، أخرج من السيارة ﻷجد زين لكمه على فكه بقوة، أشهق بصدمة و أنا أضع يدى على فمى بينما وقع جايكب على اﻷرض لترتدم وجنته اليمنى على اﻷرض بقوة و لكن لم يتركه زين أمسكه من لياقته "هاى أنا أعرف انك ثمل اﻷن و لكن إن لم تتوقف عن تلك التصرفات و تبتعد عنها أقسم أننى سوف ابرحك ضربا ليس فقط لكمة صغيرة" قال ب تهديد و هو يرفع له سبابته بينما اليد اﻷخرى مازالت ممسكة ب لياقته ليتركه بتلك القوة التى أوقعت جايكب على اﻷرض مجددا

Always Together |Z.M|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن