|Ch.16|P.2 Want to talk to you

144 8 4
                                    

زى ما وعدكم part two اهو

تعليق على الفقرات بليز

Enjoy..

___________________________

#Mary's Pov.

امسك لوى يدى لاخبئ دمعتى التى اخذت طريقها الى خدى و نظرت له بأبتسامة ليبتسم اه كم ابتسامته جميلة جدا تجعلة وسيم حد اللعنه

بعد بضع دقائق توقفت السيارة كنت على وشك الخروج ولكن لوى اغلق الابواب لانظر له بسرعة "لوى لما اغلقت الباب!!" قلت ليقترب منى ما هذا الذى يفعلة بحق الجحيم!! ظل يقترب و انا ابعد رأسى بأنحناء حتى التصق رأسى بالباب و هو اقترب لم يعد يفصل بيننا سوا بعض انشات "م.. ماذا تفعل ل لوى" قلت و انا اخفض رأسى للاسفل و اغلق عيناى بينما هو امسك ذقنى و رفعها لتقابل وجهه

"لا تقلقى افتحى عيناكى" قال بهدوء مع ابتسامة و فعلت لتتقابل عيناى بعيناه الزرقاء المثيرة ظللنا هكذا لمدة ثلاث او اربع دقائق تقريا لكنه قاطع هذا الصمت "عندما تكونى معى انا من سوف يفتح الباب لكى اومأت ولا تقلقى لم اكن لأفعل مما كان ببالك" قالها و هو يبتسم لاشعر بالدماء تتجمع بوجنتاى و ابتسم بخفة، فتح قفل السيارة وخرج وضعت يدى على مقبض الباب لاتذكر كلام لوى لازيل يدى بسرعة فتح لوى الباب لابتسم و اخرج من السيارة اغلق لوى الباب و امسك يدى لتتسع ابتسامتى اكثر..

اخذتنا خطواتنا لداخل المطعم لاجده فخم جدا لم يكن هناك اناس كثيرة وقف لوى امام رجل و كان النادل من طريقة كلامه و لباسه الرسمى "مرحبا سيد لويس كيف اخدم حضرتك؟!" قالها النادل بأحترام ليردف لوى "لدى حجز لطاولة خاصة هنا بأسم لوى توملينسون هل يمكنك ارشادنا عن مكانه" قال لوى للنادل ليومئ و يبدأ بالمشى و نحن ورائه ممسكين يد بعضنا وقفنا امام سلم كبير يدل الى شرفة المطعم ، تقريبا "انها بالاعلى" قال النادل ليشكره لوى و يرحل نظر لى لوى نظره تعنى هيا لابتسم و نبدأ بصعود السلم حتى دخلنا الى الشرفة التى كانت الطاولة مزينة بالورود و الشموع و عند سور الشرفة يوجد شجيرات صغيرة غير ان هذا الشرفة تتدل على اوه برج باريس ( بالصورة فوق ) ...

"وااااو لوى ان...ان هذا رائع جدا" قالت و انا اسحب يدى من بين يداه لاذهب ناحيه السور و انا اتأمل جمال برج باريس الرائع.. شعرت بلوى يقترب لانظر له و كان قد قريب منى مما ادى الى ارتباكى قليلا "هيا العشاء على وشك المجيئ الان" قال و هو يسحبنى من يدى ليجعلنى اجلس على المقعد لاعقد حاجباى قليلا "و لكننا لم نطلب شيئ بعد" قلت ليبتسم و هو يجلس على كرسيه "لا داعى لهذا لاننى بالفعل طلبته" قال لابتسم وضعت حقيبتى على الطاولة لاشعر بيده تسللت نحو خاصتى

و لكن قاطعنا دخول النادلة بالطعام لاسحب يدى بسرعة و اضع بعد خصلات شعرى بحرج خلف اذنى اتت النادلة لتضع الطعام على الطاولة و تضع لنا المشروب بالكؤوس و تبتسم لنا و ترحل ..

Always Together |Z.M|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن