|Ch.11| The Restaurant

207 14 0
                                    


.
.
.
Enjoy Reading..
.
.
.
___________________________

#Mira's Pov.

استيقظت على صوت هاتفى و هو يرن ... امسكته ولم ابالى ان انظر على المتصل حتى...

"ميييرا اين انتى ؟!"

اه اظن اننى علمت من المتصل...

*المكالمة*

ميرا:ان فعلتى هذا مجددا يا كيتى سوف اقفل الخط
كيتى:هههه حسنا حسنا لن افعلها
ميرا:حسنا لما الاتصال؟
كيتى:اممم لا شيئ فقط انا و الفتيات سوف نأتى لكى الان
ميرا: اههه حسنا
كيتى: حسنا الى اللقاء

*إنتهاء المكالمة*

ماذا يريدون الان الا يمكننى ان احظى ببعض النوم، قمت من السرير ﻷذهب الى الحمام و اخذت حمام دافئ و خرجت ﻷرتدى..

بعد ذالك ذهبت للمطبخ، كنت على وشك تحضير الفطائر عندما قاطعنى صوت جرس الباب و هو يرن ذهبت لافتح لاجد ان كيتى و فتيات وصلوا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


بعد ذالك ذهبت للمطبخ، كنت على وشك تحضير الفطائر عندما قاطعنى صوت جرس الباب و هو يرن ذهبت لافتح لاجد ان كيتى و فتيات وصلوا.....

"هاى ميرا كيف حالك" قالت و هى تصافحنى لارد لها المصافحة

"بخير... لما التأخر؟!" قلت و انا اصافح باقى الفتيات

"لان هناك فتاة تدعى مارى لم تكن تعرف ماذا ترتدى لليوم و كأننا ذاهبين الى حفلة مثلا" قالت ثم نظرت لمارى

"ليست مشكلتى انكِ دائما على عجلة من امرك" قالت مارى وهى تربع يداها ببعضها فى تذمر

"هه حسنا توقفوا" قلت ثم ذهبنا و جلسنا على الاريكة سويا...اتسائل ما الذى اتى بهم الان؟!

"إذا ميرا هل استمتعتى امس؟!" قالت و هى تنظر الى ﻷعقد حاجباى بعدم فهم

و لكن سؤالها هذا جعل احداث ليلة امس تلتف حول رأسى و عندما سألت اتانى شعور اننى اريد ان اراه او اتحدث اليه... لا ادرى لماذا حقا؟!

"هااى ميرا اين شردتى؟!" قالت مارى بأبتسامة لعوبة

"اظن انه زين هاا" قالت و هى تضرب بكوعها على يد مارى

"اا.. لا لا بالطبع ليس زين" قلت بتوتر ملحوظ

"حسنا لا يهم"قالت كيتى و هى تبتسم

Always Together |Z.M|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن