مرحباً إسمى هو ميرا روود.... تقريباً!!
تركنى أول حب لى و لكنى تفاديته.... تقريباً!!
عثرت على حب أخر شعرت ب الأمان فيه و لأول مرة!
ولكن كان للقدر رأى اخر..
خسرته ل أجده
و خسرته ل أجده
ولكن فجأة حدث ما هو غير متوقع!!....
ملخص حياتى يُختصر فى كلمة...
عندما رحلت ميرا و مارى اكلنا ثم ذهبت الى غرفتى و على استعداد ان ارتبها و لكن .. "اووهه انها نظيفة" تمتمت عندما رأيت الغرفة نظيفة و اجمل عن قبل ..
استلقيت على السرير لأفكر بميرا التى احذت عقلى كاملا.. ما اجمل ضحكتها لم ارى فتاه هكذا من قبل انها حقا رائعة اننى حقا محظوظ اننى حملتها امس و ادخلتها غرفتى.. أجل انا من حملها و ادخلها الغرفة اوه لا اقول لكم على رائحتها التى تشبه رائحة الياسمين مخطلطة بشيئ اخر اجمل من رائحة الياسمين..
اغمضت عينى لأضع صورتها التى انزلتها اليوم على الانستجرام فى مخيلتى ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اجل هذا كان شكلها صباح اليوم .. اطلت التفكير فيها لاجد هاتفى يرن بأسم مارى لابتسم ابتسامة خفيفة و دهشة فى نفس الوقت و ارد و لكن سرعان ما تغيرت هذه الابتسامة الى قلق عندما سمعت هذه الجملة من النحية الاخرى تحديدا ..
"زيينتعالسريعاالىالفندقعندغرفةميراهناكمشكلة !!" قالتها و هى تصرخ بصوت عالى لاقوم من على السرير سريعا وأخرج من الغرفة بأقصى ما لدى و انزل للاسفل لاجد الكل ينظر لى و لكننى لم ابالى اخذت مفتاح سيارة لوى
عندما وصلت للفندق صعدت مباشرة الى غرفتها لأجد باب الغرفة مفتوح وأجد مارى، كيتى و جودى موجودين يحاولان ان يهدئوا من روعة مارى الجالسة على الاريكة و تبكى بقوة و الغرفة كانت مقلوبة رأسا على عقب الكراسى الفازات الزجاجية كلها كانت على الارض مكسورة و محطمة نهائيا..
