مرحباً إسمى هو ميرا روود.... تقريباً!!
تركنى أول حب لى و لكنى تفاديته.... تقريباً!!
عثرت على حب أخر شعرت ب الأمان فيه و لأول مرة!
ولكن كان للقدر رأى اخر..
خسرته ل أجده
و خسرته ل أجده
ولكن فجأة حدث ما هو غير متوقع!!....
ملخص حياتى يُختصر فى كلمة...
استيقظت لأحس بأننى على ملمس ناعم و مريح تذكرت أخر شيئ كان ليلة امبارحة هو اننا كنا نشاهد فيلم تايتنك و لم اكمله حتى لاننى لم اشعر بشيئ بعد ان بدء..
فتحت عيناى بينما كنت اتأثب و اقوم من على هذا الشيئ الذى لا اقدر على مفارقته من كثرة نعومته.. قمت من على السرير لاجد اننى بغرفة لا اتذكر اننى صعد هنا و لكن من الذى جلبنى هنا هل يعقل ان هناك من حملنى و صعد بى لهنا؟!.. كانت الغرفة رائعة السرير بنصف الغرفة و بجانبى طاولة صغيرة كانت عليها حقيبتى و امامى الدولاب و بجانبه مكتب صغير و باب الغرفة كان من الخشب البنى الغامق و بجانبه كنبه صغيرة باللون الاحمر و كانت هناك صورة لزين مع اشخاص لا اعرفهم اظن انها عائلته و كان هناك صورتان واحدة له هو و سيدة كانت مبتهى الجمال على الطاولة الصغيرة التى بجانب السرير و الاخرى له و لرجل وسيم حقا و يشبهه كثيرا..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لفت انتباهى ايضا الصورة المعلقة على الحائط و كانت له و لاصدقائه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
