توضيح للكاتبة زينب ماجد 👇
القصه كانت تحكي عن جحيم مالك وانتهت بأنتهاء مالك من حياتها..
تبقى حياتها ما بعد الجحيم بحثا اخر
معارضت مخلد لزواج جياد.. زواج امها .. زواجها من مخلد انفصالها .. وحرمانها من ابنها.. كل هذه حياتها ما بعد الجحيم..
نهيت الجزء الاول بخطبة جياد.. وما ذكرت الباقي لان راح حدث يجر حدث بمعارضة مخلد بالخطبه فتوقفت عن عرض الزواج وانهيت الجحيم بنهاية الخلاص.
جزء ثاني.. ماكو.. ولا راح اكتب..البنت رفضت.. ربما لو اتفقنا اني وياها انشر الجحيم وما بعد الجحيم بكتاب.. يحتوي على الجزئين
اما على الفيس رفضت لكثرة الانتقاد والغلط والسب.. واحداث حياتها البقيه مستفزه اكثر من الاول
اسم القصه خطوات نحو الجحيم.. ذكرت الخطوات وذكرت الجحيم وانتهى الجحيم وانتهت القصه
تبقى حياتها الباقيه ملكها.. ما تحب تعبر عنها اكتفت باللي قدمته..
الهدف من القصه تدعولها يرجعون اطفالها.. وتربح قضية ابنها وتاخذه بالقانون..
نهايه كانت بين السعاده والالم.. يبقى الابهام يخص حقيقتها هذا شي هي حره بي.