إهداء

157 7 0
                                    

                         

    إلى الذي ضيّع السبيل و أخذ لنفسه المشاكل الاجتماعية عذراً.
   إلى الذي استسلم و وقف في نصف الطريق و لم يقوٓ على المواصلة.
   إلى الذي اعتصر الألم قوته، و أنزفت المعاناة دم جسده.
    إلى الذي نصّب من نفسه و وهب حياته فداءً لتحقيق حلمه.
     إلى الذي هلكه الدهر و ظل صامداً مصراً مُريداً لبلوغ حلمه.
     إلى السائرون على درب التفاؤل و الثقة و الإيمان اليقيني بالله.

✅💚إليكم جميعاً أهدي هذا الكتاب 💚✅

                                          اليتيمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن