أثازاجورافوبيا Athazagoraphobia~مكتملة~

20-نهاية البداية

مرحبا ، آسفة كثير لتأخير ، بس كان عندي audition و كان لازم ركز لهيك اعذروني

البارت مو طويل و مو قصير بتمنى تستمتعوا بيه

المهم فوت فبل القراءة☜☆☞ والله ما بيكهرب و مجاني كمان

و كومنتات بين الفقرات 💬 مشان تفرحوني

آسفة رح ضيف شرط لأنو التفاعل زفت

35votes + 90comments = new part

بحبكم كثيييييي(♥ω♥ ) ~♪
Enjoy ! ~\(≧▽≦)/~
______________________________

• سأحتضن وسادتك كل يوم وأبكي على صورك

العالقة في مخيلتي ، دموعا تلونها أحزاني وآلامي

وسأتضرع كل ليلة شاكيا ألم فراقك ...•

غروري حطمني دمرني أعادني الف عام للخلف
ماذا أفعل حتى أحطم هذا الكبرياء المريض وأحيي تلك الأحلام الوردية التي أردتها
الغرور يسمم حبي له و يقتلني بعدها ببطئ
لماذا لم أفكر في مسح
هذا الشعور من قائمة المشاعر الخاصة بي
كنت لأكون سعيدة الآن،

لكن رغم كل هذا لايزال بيني وبينك

آلاف من الجسور المعلقة بحبال الوهم

كلما قطعت جسرا على أمل الوصول إليك

تآمرت علي الأقدار و نهشت قلبي بخيبة أمل جديدة
وأعادتني إلى نفس المكان

حبك دوامة وهم بدايتها عذاب سرمدي

وسطها ضياع وحرمان أزلي

ونهايتها موتي المنتظر

قد أبكي شوقا ، قد أفنى ألما
و قد أموت عشقا لكنني لن اركض إليك
رغم حاجتي الملحة لكل عناق ، لكل قبلة ولكل لمسة، لكنني لا زلت لا اريد الركض إليك

استيقظت بعد لحظات و أنا أختنق من الهواء ،
الحياة لازالت تضيق خناقها على صدري ، لدرجة أني قد أصدق إن قيل لي أنها كسرته،

ألم فظيع ، و شعور أفظع ، الكثير من الأمور العالقة لكني لازلت مغادرة دون حلها ربما الحياة الاخرى تكون اهون ، ارحم ، ستعطيني فرصة حينها لكي أصلح أخطائي و أستعيد أحلامي ،

فتحت الباب ببطئ ، ثم اتجهت نحو سرير دانيال، كان نائما على بطنه بشكل عشوائي ، إنها إحدى عادته السيئة التي ابتليت بها بشكل سريع كالعدوى ، تقدمت بضع خطوات ، ليفتح عينيه ببطئ ابتسم لي بينما عيناه لازالت مغمضة تمتمت بصوت منخفض :"آسفة لكن تروادني كوابيس ، أيمكنني النوم بجوارك؟"