مرحبا من جديد اسرع تحديث مو ؟؟
بدكم ارجع لشروط بليز اعملو ڨوت و كومنتات و استهبال على الكاتبة جيس
شفتو تيزر بيكهيون و صوتو يقبر قلبي
هي صورة
يالله باي بي تي اس عاملين لايڨ لازم احضروقبلاتي( ˘ ³˘)♥
_________________________________
"سأبقى الى جانبك دائماً حتى وأن اختلفنا لن أتركك وحيد في هذه الحياة ، أنت بقلبي أكبر من كل خلاف...!"
Pov'hara
سقطت بعنف على الارض حالما سمعت مارك يزف أخبار القصر بدون مقدمات ،
لا اعلم لماذا لكن صورة ستيفاني ظهرت امامي كأول مرة التقيتها ، بتلك الهالة المرحة و العينين اللامعتين، شعرت بارتجاف اوصالي ، كانت تبتسم لي بخفوت بينما تمرر يديها على خديها كما اعتادت ،
موت ستيفاني كان آخر شيء سيؤلمني لكنني احسست بشعور يخترق صدري من الداخل ، كم الحياة لئيمة مع الجميع ،
لم أكن على علم بما حدث منذ رحيلي برفقة بيكهيون و الانسة يون هاي و جيمين ، حتى حينما التحق بنا تاي و دانييال و هاري لم يذكروا اي شيء ، ربما بسبب انعزالي عنهم او ربما لم يريدو إخباري بسبب حالتي النفسية التي تأزمت ،
مع كل نفس استنشقته ، احسست بموجة ساخنة من الآلام تنتشر بجسمي ، الدموع هي الاخرى تسابقت لتنحت خذاي و لم أعد اقوى على الحراك ، لما كل شيء ينهار بتوال ألم يحن الوقت لبعض من الهدوء في حياتني اريد استراحة من الاوجاعو إن كانت بشكل دائم ستكون أفضل..
نظرت لمارك من جديد الذي كان يسير باتجاه القصر متجاهلا إياي صرخت بكل ما املك من جهد قائلة :"ماذا عن جونكوك أين هو ؟ ارجوك نادي عليه اريد رؤيته"
نفى براسه مبتعدا بسرعة بينما ناديت عليه بصوت مبحوح لكن دون جدوى..
استمر اعتصامي على أبواب حبه كما أبواب قصره ليوم كامل بينما توسدت حائط الحديقة انتظر خروجه بفارغ الصبر ان أحكي له عن كل ما حدث و كل تلك الامور التي أثقلت صدري و جعلتني ابتعد عنه مرارا و تكرارا،
أحسست برغبة عارمة بالصراخ البكاء و الركض بدون توقف حتى اشعر بتلك الابر و هي تغرز صدري و الحرقة في حلقي و ان اظل اركض حتى أجده فقط ليسكن هذه الالام ، فقط لكي يحتضنني و يخفف أعبائي ، ان يبرد شوقي و احتياحي و كل مافي من حنين لذكريات
أنت تقرأ
أثازاجورافوبيا Athazagoraphobia~مكتملة~
Romanceهو لديه حبيبة بالفعل بينما هي فتاة تحتضر تعاني من فوبيا النسيان(أثازاجورافوبيا), تزوجا بعقد سينتهي بعد 5 أشهر, قلبهما سيتوقف هو بسبب الحب ، أما هي فبسبب المرض. " في حين كل شيء يبدو على مايرام تفقد صدري فهناك مدينة تحترق داخله" هارا " أحس و كأنما...