بيكا فتاة عادية تدرس في مدرستها و يترقبها مصاص دماء فمالذي يريده منها هذا ما سنعرفه ... أن هذه القصة عبارة عن مزيج من العواطف و الحب و كذلك المغامرة بريشة الفنانة: reven queen (هبة قنبرة)(أرجو أن تعجبكم القصة.!!!).
بعد كل ما حدث بينهما كانت بيكا سعيدة إلى درجة أنها لا تستطيع عدم رأية براندن كل يوم لكن في صباح أحد الأيام أتى سكاي طلب منها الخروج معه لم تكن بيكا تملك أي عمل لذلك وافقت و قالت:"تلتقي غدا."لماذا يخطط سكاي ماذا سيفعل.ضلت بيكا تفكر حتى استغرب براندن من شرود دهنها في كل الأوقات. و في الغد خرجت بيكا من البيت بشك براندن إلى المكان الذي ستذهب إليه لأنها تطلب منه توصيلها إلى كل الأمكنة التي تذهب إليهم أو حتى عندما تخرج مع صديقاتها يرافقها إلى كل مكان كما أنها تخبره بكل شيء خاص بها لذلك استغرب كثيرا فتبعها. خرت بيكا و هي تقول في نفسها:"أنا آسفة براندن لا يمكنني إخبارك أنني سألتقي بسكاي و لا يمكنك مرافقتي قد يكون أمرا مهما يريد التحدث معي بشأنه و هو خاص بنا لذلك لا أستطيع أخبارك." ركضت بيكا بكل سرعته و براندن مازال يتبعها وصلت بيكا إلى المكان الذي اتفقا على الذهاب إليه و كان سكاي قد وصل مسبقا و قد كانا يمشيان و يتكلمان إلى أن وصلا إلى مكان و قال لها سكاي:"تتذكرين هنا التقينا عندما كان عمرك عشر سنوات."-"أجل أتذكر، هنا بجانب هذه الشجرة و كنت تائهة عن أمي فضهرت فجأة أمامي."-"أجل فدفعتني."-"أجل أتذكر و قلت لي لا تقلقي لن أئذيك."-"أجل هذا صحيح ثم اصطحبتك إلى منزلك."-"أجل لكن لم أكن أعلم أنك مستدئب."-"لكنك لم تتفاجئي بكوني مستدئب كما تفاجأت بكون براندن مصاص دماء."-"أنا التي اكتشفت أنه مصاص دماء أما أنت ففي التانية عشرة من عمري فرأيت ذئبا اصغر من تحولك الآن لقد نظر في وجهي و لم يلمسني حتى إذا بعد معرفتي أنك مستدئب عرفت أنك ذلك الذئب."-"أنت ذكية."-"شكرا."-"لكن أريد أن أسألك كيف قضيت على كل مصاصي الدماء."-"لأنني في صغري تعلمت القتال و لم أخبرك لا أنت و لا براندن."
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-"الشيء الذي جعلني أستغرب أكثر هو أنك كنت تبدين خائفة و لكن في القتال لم يعرفك أحد."-"ههههه." ثم ذهبا إلى جانب البركة و أمسك يديها و قال لها:"كان علي أن أقول لك هذا مند زمان أنا... أنا أحبك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كنت سأخبرك بهذا مند زمان."-"لكن... لكن أنا لا."صدم سكاي و ترك يديها و قال لها:"أنت تحبين ذلك المدعو براندن."ساد صمت بينهما فقال لها:"صمتك يعني أجل."رجعت بيكا إلى الخلف قليلا فسقطت في البركة و لحسن الحظ فهي تجيد السباحة ظن براندن أن سكاي من دفعها فخرج من المكان الذي يختبئ فيه و بدأ في السراخ على سكاي براندن:"لماذا دفعتها."سكاي:"ما الذي تفعله أنت هنا."فبدآ بالعراك صعدت بيكا و قالت لهما:"توقفت."سكاي:"لقد فهمت لم أتوقع هذا منك."ثم ذهب امسك براندن يد بيكا و قال لها:"هيا بنا."-"أهذا ما تريده."ثم جرت بيكا إلى الغابة و عندما أراد براندن أن يتبعها قالت له:"عد إلى المنزل أحتاج إلى أن أبقى وحدي بعض الوقت."عاد براندن إلى المنزل وحده و هو يشعر بالسوء. ذهبت بيكا إلى الغابة حتى وصلت إلى شجرة كبيرة و جلست تفكر هل أنا أحب براندن أم سكاي؟ هذا سؤال من بين كثير من الأسئلة يا ترى من الذي سيكسب قلبها. في تلك اللحظات كان سكاي جالسا يفكر بالطبع ستحبه هو لأنه دائما معها. و أما براندن فكان يقول من ستحب أنا أم سيخطف سكاي قلبها هذا محير. من يعلم ماذا سيحدث لذلك تابعوا الجزء المقبل.. مع تحياتي 💕هبة💕 في رأيكم من ستحب بيكا.