بيكا فتاة عادية تدرس في مدرستها و يترقبها مصاص دماء فمالذي يريده منها هذا ما سنعرفه ... أن هذه القصة عبارة عن مزيج من العواطف و الحب و كذلك المغامرة بريشة الفنانة: reven queen (هبة قنبرة)(أرجو أن تعجبكم القصة.!!!).
في الصباح المبكر، استيقظ براندن و دخل عند بيكا و قال لها:"أيتها الكسولة،ألن تستيقضي."بيكا:"دعني أنام."براندن:"أين كنت بالأمس."بيكا:"تريد الحقيقة."براندن:"بالطبع أريد الحقيقة."بيكا:"لكن عدني ألا تغضب."براندن:"حسنا، أعدك."بيكا:"لقد كنت مع سكاي."براندن:"ماذا هل أزعجك."بيكا:"لا لم يفعل." براندن-"إذا ماذا."بيكا:"لقد سألته لماذا لا تتفاهمات فأخبرني بقصة بالعداوة بين مصاصي الدماء و المستدئبين."براندن:"و لكن لماذا لم تسأليني أنا."بيكا:"لم أرد أن أزعجك هل غضبت مني."فاقترب منها و رماها بين ذراعيه و قال لها و هو يعانقها بقوة:"بالطبع لم أغضب منك إذا أردت الخروج سأسطحبك في رحلة هل أنت موافقة."بيكا:"حسنا."براندن:"إذا هيا أرتدي ملابسك." خرج كل من بيكا و براندن إلى الغابة و جلسا في حقل من الزهور و كانا يتحدثان.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فجأة اقترب براندن من بيكا و حاول تقبيلها لكنها ادارت وجهها فقبلها في خدها.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حل الليل و جلسا تحت القمر فالتفت براندن ليجد بيكا ملقاة على العشب فعانقها لتنام فسألته بيكا:"ألا تخاف أن تأدى بسببي."فابتسم براندن و أجابها قائلا:"أنا أحبك و لن أتخلى عنك مهما حدث."فابتسمت بيكا و شعرت بالراحة و الطمأنينة أما هو فضل مستيقظا لأن مصاصي الدماء لا يغمض لهم جفن لكنه أغمض عينيه.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نامت بيكا مرتاحة جدا و كذلك ارتاح براندن قليلا دون أن يعرفا ما ينتضرهما. يتبع... _______________________________________________________________________
أرجو أن يعجبكم هذا الجزء😙😙😙👋👋👋 أريد أن أسألكم بعض الأسئلة:-هل نالت القصة إعجابكم؟- هل لديكم اقتراحات للنهاية؟-ماذا في نظركم سيحدث في الجزء التالي؟ شكرا أرجو أن تجيبو عن الأسئلة. شكرا على المتابعة 💕هبة💕 اعتدر عن الأخطاء الإملائية. 😙😙👋👋👋
