(الملاذ الأخير) قصة(1)
اكتب عن الأعوام الماضيه التي لايمكن وصفها أقل من أنها كابوس.
(لا أكتبها من أجل العظه أو الإثارة من أجل أخفف عن التعذيب النفسي الذي كنت اعيشها.)
كل شيء بدء من ايام الطفولة اللعينه حيث كنت أعيش طفلين وليس طفل واحد.
كنت في فترة الصباح طفل لطيف يحب الحيوانات لدرجة اني كان لدي كل يوم حيوان و لكن لماذا كان كل يوم؟!
الجواب لأني كنت اعتني بهم في سرداب البيت وفي الليل اتحول إلى طفل شرير ع قول البعض واقتل حيواني واشرحه وأخرج عينه واقطع لسانه وذيله.
ولكن في الصباح أعود إلى الطيبه المقززه وادفنهم في الحديقه.
وأعتدت على هذا الشيء اللعين إلا أن أصبح عمري 18وفي تلك الليله بدأت اقتل البشر واقتلع عيونهم واقطع ألسنتهم للذكرى وبدأت بأهل بيتي الذي كان يتكون بأبي وامي.
وفي الصباح ندمت و ذهبت إلى الشرطه واعترفت ب جريمتي استغرب الشرطي من افعالي أو من حالتي النفسيه مما أدى الى إرسالي إلى المصحه العقليه.
ولكن في المصحه أتى ببالي فكره الا وهي أن انام الليل كله مما أدى ذلك إلى إخراجي من المصحه بأسرع وقت.
عندما عدت اكتشفت انها لا توجد إلا طريقه واحده هي أن أختار إحدى الجانبين الخير أو الشر ولكن في بداية الأمر ظننت انني يمكنني أن أكون كما كنت في المصحه.
ولكن اكتشفت أنني ولدت لأكون (سادي) حيث كنت أعذب الناس وانا نائم ف أخترت الطريق الذي وضعي لي فطريا.
(نحن لم نولد لن كون أخيار)
أنت تقرأ
الملاذ الأخير
Cerita Pendek(نحن لم نولد ل نكون أخيار) (لا تشكُ للنّاسِ جرحًا انت صاحبه لاُيؤلمُ الجرحُ إلاّ مَنْ به المُ) (ربما كان الموت رحمه)