قلت هاذي ماتكون غي ذيك الطفلة الجايحة صونيتلو كوبا وعاودلي ...رفدت لالا هذا راجل ..لقيتو باباها يشكر فيا اللي عاونتلو بنتو وانا اييه ايه بلامزية وقاع اللي قعد محيرني ............. هو دالبنات اللي يحكو لوالديهم مزالو كاينين ؟ خاصة اللي يلبسو كيما لبستها ويتعاملو هاك على الاغلب بياتهم يجو متشدين ومستحيل تهدر معاهم هاك ... المهم غدوة من ذالك صباح كنت نوجد في روحي للخدمة كلمني بابات الطفلة طلب مني نروح نشهد معاها على داك السيد ايا قلت لصاحبي يشد بلاصتي ورحت للكوميسارية
....
لقيتها مع صحبتها قاعدين يستناو وقفت قدامها اونفاص متكي على الحيط مشبك ايديا ورجليا مشبكين واحد قدام واحد .. نستنا فيها تشوفني وتقلي وش راه صاري معاهم .. عشرين دقيقة وانا واقف نستنا كرهت وهي ما شافتش فيا كامل شادة برطابلها وتخرب فيه تطلع راسها مين داك تشوف في لرض برك وتعاود ترجع... وصحبتها حفظتنا وهي تشوف كلاتنا بعينيها ... حتا شوي هاك نشوفها متشادة هي و صاحبتها ذيك تقولها ايه وهي تقولها والو حتا مدت لصاحبتها بورتفاي صحبتها فتحاتو وشدت برطابلها شغل تكوبي في حاجة ...وانا غايس نتفرج فيهم ونحاول نفهم صونا تيليفوني وخلعني ..نلقاه نمرو جديد نهز نلقاه طفلة حتى نفهم بلي كانت تقلها كلميه و ذيك مش حابة والاهم نفهم بلي من صباح وهوما يستناو فيا وانا نستنا في روحي
انا : الو شكون معايا
هي : رانا نستناو فيك فالكوميسارية
انا في قلبي والله لزينة هاذي...البصلة راها تتكبر عليا قلتلها : زيدو ستناو مالا
كوبيت ورحت من جيهتهم ... نسمع فيهم
الطفلة: وش قالك ؟
صاحبتها : يخي.. هادا زاوش وقيل ؟؟ حاسب روحو يطير علينا
الطفلة : دجاجة دجاجة
ص : والله نطيبو وناكلو
ط : الفايدة وش قالك ؟
ص : قالك زيدو ستناو
ط : بصح راه عندنا كور من بعد
ص : تشييييه لقالي قلبي حابا نتقيا
انا رحت شريت كانيطا جو نشرب ونتفرج فيهم قريب ساعة وانا مقابلها والله ماجابتلي خبر حتى قلت خلاص براكا عليهم واصلا ناضو حابين يروحو حتى رحت مجيهتهم وصاحبتها تشوف فيا لقاتلها وشايرتلها عليا ...ذيك طلعت راسها شافتني وعاودت قلبت وجها منهيه ...رحتلهم
أنت تقرأ
--حقدي هزم حبك--باللهحة الجزائرية
Любовные романыحكاية مروة وهشام اللي تلاقاو بطريقة غربية فالبوس وقدرهم كان انو يتعذبو باه يوصلو لبعضاهم قصة هاااايلة من غرور وتكبر وطيبة وخوف وسوووووء فهم وانتقام وعذاب خيبة دماار تتكون قصة حبهم اللي عاشو فيها اللي مكانوش متوقعينو ... تابعو القصة وتفاعلو باهى...