هشام جااااتو فوور,... خاصة كي صحبتها راحت لبلادها وهو دوك ليام قاعد يستنى وقتاش يشوفها ويكلمها وجد روحو لبس ملييح وراح زمان الصباح مع التسعة ...
كيما قالو باباها وراح من جيهة الباب اللوراني بسك الرئيسي كانو يخدمو فيه وعليه يااااسر رجال و مروة بحشمتها مستحيل تفوت من تم كيما قاع البنات .. وباه تخرج فالشارع الرئيسي لازم تدور زوج دورات ...
وقف هشام فالدورة لولة وهي تمشي ماتقدرش تشوفو بلي راه واقف حتى شافها جاية دار النواضر وكلم لباباها قالو راها خرجت شوي هاك وقلها راني انا نديها ورجع وقف دار رجل فالحيط وتكا عليه وشبك يديه وستنا شوي ...حتى يسمع فيها تغني غنية كن انت لالا لا نحتاج المالا كي نزداد جمالا ... ثم هشام نح النواضر على اساس باه يسمع زين ...ذاك الصايع ... عجبو صوتها هباااال هي تغني باحساس عدبالها راها وحدها حتا وصلت للدورة حكماتو شاد النواضر فالسما ...هو لبسهم يجري باه يرجع للشارم تاع المتكبر وهي مخلوعة كان يسمع فيها ...امبعد تنهدت و قالت مليح هذا نتا برك ....هبط النواضر شوي و شاف فيها
مروة : وااش ثاني ؟؟ وش راك تدير هنا ؟؟
هشام بضحكة شريرة : نديرو شوبينغ
مروة : روح ديرو وحدك وفي قلبها ياربي ما سمعنيش نغني برك
ومشات شوي وخلاتو وهو قاعد فبلاصتو يستنى فيها تقلو يلاه
ثم كلمها باباه
الاب : بنتي جاك هشام ؟
مروة : هيه
الاب : خلاص روحي معاه يوصلك
مروة : ونتا داير فيه لمان
الاب : بنتي راه جانا هنا وناس ملاح وراني موصيه عليك روحي وكوني هانية ولا اعطيلو يشريلك واقعدي ما تخرجيش
مروة : بااااااااااااباااااااا
كوبا عليها باباها وقفت هي شوي وقعدت تدير فحركات غريبة لانها اول مرة تخرج مع واحد وتكون تحبو بالذات
نحنح هشام شوي : اححححم احم
جا قدامها هبط راسو لراسها وشاف فيها : تروحي ولا لا
شافت في لرض وعوجت فمها هو يمشي وهي موراه حتى بدا يغني لالا لا نحتاجو المالا وهي تندب والله سمعني ياااااااي سمعني ويليييييي سمعني واااالتبهدايل ...ركبو فالطوموبيل و هي من اللور
وراحو للمول يمشو ويحكو على رواحهم ويتعرفو اكثر وحبهم يزيد بالخفا كل ما حكاو كل ما والمو بعضهم اكثر وتفاهمو
أنت تقرأ
--حقدي هزم حبك--باللهحة الجزائرية
Любовные романыحكاية مروة وهشام اللي تلاقاو بطريقة غربية فالبوس وقدرهم كان انو يتعذبو باه يوصلو لبعضاهم قصة هاااايلة من غرور وتكبر وطيبة وخوف وسوووووء فهم وانتقام وعذاب خيبة دماار تتكون قصة حبهم اللي عاشو فيها اللي مكانوش متوقعينو ... تابعو القصة وتفاعلو باهى...