لعبة حقيرة

148K 1.9K 50
                                    

عاد ألكس الى سيارته جلس خلف المقود بينما إيفين هادئة تراقب حركاته في صمت وهي غير مدركة ماذا يحدث حولها فقد تناولت الكثير من الكحول أخذت تدندن بصوة لا يكاد يسمع وكلمات لا تفهم أقلع ألكس متوجه إلى قصره الرائع المناسب مع مكانته الإجتماعية وثرائه الهائل وهما في طريقهم إلتفت إيفين لتجلس جانبا تنظر إليه مباشرة و بدأت بمغازلته وهي لا تذكر حتى إسمه...
إيف : أتدري يا هذا إنك تملك عضلات ضخمة وفاتنة جدا أنظر ،مدت يدها وبدأت تتلمس عضلات يده التي يمسك بها مقود السيارة ومالت عليه قليلا ،، ألكس خلف إبتسامته ساخرة من وضعها : تعجبك عضلاتي إذا ، إيف هامسه وقد دنت عند رقبته: يا رجل لا تعجبني فقط فأنا قد أغرمتها بها الأن وقد وضعت يدها على عضلات بطنه تتحسسها بأناملها الرقيقة بهدوء ،، أحس ألكس بقشعريرة تسري بجسمه وحرارة جسده تعلو و تنفسه يتسارع ،قام يخاطب نفسه :ما بالك يا ألكس هل غبية مثل هذه ستأثر عليك ،أبعدها عنه قليلا لكن إيف لم تحب ذالك ولم يدرك أن بتصرفه ذلك لقد زاد في مشاحنتها ،إيف بعناد : ليست إيفين من ترفض مالت مجددا وضعت يد على فخذه وأصابعها تلاعب بها شفته السفلية وهي تقول :أممم كم أرغب في تذوق هذه الحلوى تبدو شهية ، زادت رغبته بها أكثر ولكن لا يستطيع أن يفعل شيء حتى يصل للبيت لم يتبقى له الكثير ليأخذها لتلك الغرفه التى ستشهد على رجولته وتثبت لها أنه ليس شاذ كما إدعت الغرفة التى ستفتتحها هي لأنها اول مرة ستدخلها فتات. زاد من سرعته بعدما كان يمشي على مهل كي لا تتأذى وهي ثملة وها هوى يدخل من باب قصره الكبير إلى تلك الحديقة التي تزينها مصابيح سحريه، ركن سيارته أمام نفورة صغيرة وهي عبارة عن دلفين يخرج الماء من فمه نزل وإستدار ليخرج تلك المتمرة،، أو بألأحرى متمردة لهذه الليلة فقط فيعرف عن إيفين أنها فتات رزينه وذات أخلاق وكرامة عالية ..
حاول ألكس أن يجعلها تمشي وقد وضع يده وراء ضهرها وضمها إليه لكن لا جدوى كادت أن تسقط فتعلق بقميصه كردة فعل مما جعلها تقطع الأزراه عند صدره العريض وتصيبه بخدش صغير  بأضافرها وصلو إلى ذلك الباب الكبير ضغط الرقم السري ففتح دخل وأقفل الباب ورئه أخذها للحمام مباشرة ليغسل وجهها لعلها تصح قليلا دلف وفتح الماء، بلل يده وأخذ يمسح وجهها ولازال يحتضنها لامست أصابعه شفتاها أمسكهما بين الإبهام والسبابه يحركهما دائريا وينضر لعينيها التي بالكاد تستطيع فتحهما والضاهر أنه أعجبها الأمرلم يستطع التماسك إقترب منها وأخذ يلتهم شفتيها بعنف يمصهما بشفتيه ويدخل لسانه في فمها يلاعب لسنها ثم قام لم يشعر بنفسه وهو بعضها من شفتها السفلية هدء من تلك القبله بعدما تذوق الدم من شفتيها إبتعد قليلا وضع جبهته على خاصتها يلهث إنتبها لذلك الإنتفاخ والجرح الصغير بالجانب،  لم يكن حال إيف يختلف على حاله أخذت تلهث بقوة وقد صحصحت قليلا تكلمت بين أنفاسها وقد وضعت سببتها على جرح شفتها بشكل مغري وطفولي ، إيف:  إنها قبلة مألمة حقا ,، أخذ يمسح على شعرها وهما على وضعهما ذلك بلطف وقد أحزنه ألمها قليلا ألكس : أنا ..أنا ..أسف لم أستطع أن أقاومك فأنت مثيرة حد اللعنه وقد أخبرها بذلك لأنه يعلم في الصباح لن تتذكر أي شيء فغروره الفائق لا يسمح له بتصريح عم يحسه ، إنطلق،هيا تعالي سأخذك لأضع لك مرهم على جرحك أمسك يدها وتقدم لكنها أخذت تترنح ،تعثرت وكادت أن تسقط فحملها بسرعه بين ذراعيه حيث وضع يد تحت كتفيها والأخرى أسفل فخذيها وإتجها بها نحو غرفته إلى الأعلى وضعت رأسها على صدره فلمحت ذالك الخدش الصغير ،إيف : هناك خدش على صدرك وقامت تتحسسه أهوى يُألمك ،ألكس وقد رواده نفس شعور بشهوة ، فهوى لا يعرف لماذا يحدث معه ذلك معى إيف أو الغبية كما سمها وهو في غالب الأحيان يكون ثقيل ولا يحس بذلك معى أي فتيات ،ألكس بتوتر وقد توقف أعلى الدرج : لا تفعلى ...لا تفعلي أزيحي يدك ،رفعت إيف عينها نحوه وقد أتتها فكرة خبيثةإبتسمت : أهو مألم، ألكس بتوتر زائد: نن_.. نعم هو مألم ،جاراها فقط لكي تزيح أصابعها ، خالفت ضنه،  إيف: مارئيك أن أضاعفه، لم تنتضر جوابه غرست أضافرها وجرتهم إلى الأسفل ، أثارت شهوته أكثر  ،ألكس بغضب:أه..ماذا تفعلين ألق نضرة على صدره ، حسنا  أنت من أراد هذا دخل للغرفة بسرعة  رمها على السرير بقوة  ثم إعتلها أخذ شفتيها بعنف أكثر وضعت يديها على صدره تدفعه ولكن لا مجال فإنه كان كثور هائج أنزل شفتيه إلى رقبتها يمتصها ويترك علامته عليها ويديه تمزق فستانها وحمالتها ، بينما تصرخ هي وتتحرك تحته، إيف: ماذا تفعل أتركني أتركني ،هدء قليلا ثم وضع يده على شفتيها ببطئ ألكس وقد تداركا ذعرها منه : هششش .. لاتخافي فأنا لن اأذيكي فقط أتركي جسدكي المثير هذا لي ، هدأت قليلا وأومأت برأسها،  إيف : هاه .. حسنا ، ألكس بهدوء وهو ينضر في عينيها :  حسنا ..ح ..حسنا ،وقد إحمرى وجهه بسبب الشهوى ، أخذ يقبلها بإثارة حتى تجاوبت معه فإنتصب أكثر وأحس بعروقه تنبض بشده نزل إلى ثديها وأخذ يلعقه ويمتص حليمتها ويده الأخرى تداعب الثانية نُزولاً إلى بطنها يقبله ، توقف بعدما أحس بهدوئها ولم تعد تتجاوب فإنتبها إليها وجدها نائمت فهي لم تحس بشيء لأنها كانت مخمورة، ألكس: نمتي حقا هل يعقل أنكي باردة لهذه الدرجة ، حسنا بما أنني لم أستمتع بك دعيني ألعب معك لعبة حقيرة تناسب كلمة الشاذ التي ألقيتها عليا ، نهض ألكس عدلها على الفراش غطها نزع كل ثيبه ونام جانبها وضمها إليه وهي مجردة أيضا من ملابسها تمعنى كثيرا بوجهها ربتا على شعرها بحنان كأنها طفلته أخد قبلة صغيرة من مكان الجرح الصغير الذي تسبب لها به بهدوء وهوى يشعر أنها أثرت على مشاعره بشكل مبالغ فيه كثيرا ولأول مرة ينتشي لهذه الدرجة خاطب نفسه كثيرا : هل لأنها جميلة أم لأنها عنيدة ومتمردة كما قال توم ضل يفكر ويفكر حتى نااام..
أما عند جنا كانت قد دخلت هي أيضا  غرفتها مباشرة لتنام بعدما تفقدت كارلا في غرفتها وجدتها نائمة فشكرت الرب لأنها لن تبرر لها عدم حضور إيف معها وفي صباح ستتدبر أمرها قبل أن تصحا كارلا فهي قد أوصتهم لأن لن يكونا متساهلان معى الشابين لكي يوقعهما في ما خططو له
أما توم فكان قد دخل قصره الذي لا يقل سحرا على قصر صديقه ألكس  وتوجها إلى الحمام المرفق بغرفته ثم خرج تسطح على سريره يفكر في إيف التي أخذت عقله من النضرة الأولى حيث لم يحدث معه هكذا من قبل كما يعرف عليه هوى غير ثابت في علاقته ولم يمر بأي تجربة جديه أبدا حيث يحب وهذه الأمور ...
أشرق القرص الذهبي على أبطالنا ..،وفي قصر ألكس تحديدا
إستيقظ ألكس فتح عينيه ببطئ وهو مازال يحتضن تلك المثيرة التي أذهبت عقله في ليلته الماضية وتركته في حالة إنتشاء بالغة ولولا أنه واعي ومغرور بنفسه كثيرا لكان أخذا ما يريد بدون أن ينتضر لحضة ولا يهتم لوضعها حتى ، مد يده إلى الطاولة الصغيرة  بجانب السرير أخذ الهاتف وإلتقطا بعض الصور لهما وهما عاريان وهو يبتسم بخبث ألكس : لا أنكر أنكي حركتي مشاعري لكن هذا لل يمنع أن أمارس عليكي ألعابي الخبيثة ،نهضى بهدوء من السرير كي لا يوقضها فتح الدرج وضع الهاتف وأخرج علبت دواء نزل إلى المطبخ أخذ كأس ماء ووضع به حبة الدواء صعد مجداد إلى الغرفة وضع الكأس على تلك الطاولة الصغير بجانب إيف أخد ورق وقلم من الدرج كتب ملاحظة و إتجها إلى الحمام المرفق بالغرفة إستحم ثم خرج وهي مزالت نائمة إرتد زيه الرياضي وخرج لي ممارسة رياضته الصباحية في حديقة قصره الكبيرة ، إستيقظت إيف بعد 5 دقائق فتحت عينيها ببطئ وهي تشعر بألم رأس حاد بسبب الكحول رفعت الغطاء لتجد نفسها عارية تماما إلتفتت حولها لم تجد أحد نهضت بتوجس وهي تلف الغطاء على جسدها فوجدت الثيابها مقطعة ومن بينهم قميص وسروال ألكس أخذت ذلك القميص وأرتدته ولكن لم تستطع إخفاء صدرها كاملا لأن أزراره كانت منزوعة فبدت بشكل مغري وشعرها مشعبث قليلا أخذت تجول في تلك الغرفة بتوتر ممسكة رأسها بسبب الألم لا تدري مذا حدث أو ماذا تفعل لمحت تلك الورقة الصغيرة و الكأس على الطاولة أسرعت نحوها , إيف: كانت ليلة  ممتعة حبيبتي تناولي دواء لكي يخف الألم ،دهشت كثيرا لأنها تفكيرها كان صائب خرجت من الغرفة مسرعه تبحث عن ألكس في كل مكان لكن لم تجد أحد كان القصر خالي عادت إلى غرفته وجلست على طرف السرير تهز رجلها بتوتر تنتضره ، مرت ساعة و نصف على ألكس وهو يجري ويمارس حركات رياضية أحس بالتعب فقرر أن يتوقف ويذهب ليستحم ويفطر قبل أن يبدء دوام عمله توجها إلى الداخل ..
في نفس الوقت كان توم قد نهض وأخذ حمامه كعادته لبس ثيابه   وتوجها نحو بيت ألكس بسرعه ليرى فاتنته إيف ويطلب منها أن يتقابلا مجددا ويتعرفا أكثر ..
إستيقظت جنا بفزع متذكرة إيف دخلت لتستحم بسرعة لتذهب إلي عنوان ألكس الذي أعطاه لها توم في السهرة إرتدت ثيابها الذي هما عبارة عن فستان أصفر قصير يضهر ساقيها ذو أكمام قصيرة وإتجهت بسرعة إلى الأسفل بدون أن تحدث أي ضجة ضنا منها أن أمها لم تستيقض بعد ، نزلت على درج وهمت بفتح الباب وما كادت حتى سمعت صوت من خلفها ...
كارلا : إلى أين تهربين مثل السارقة في هذه الساعة المبكرة
إلتفتت جنا بهدوء وقامت تتلعثم في الكلام: أنا لا أبدا فقط أردت ممارسة بعض الرياضة لأني أحس أن وزني زائد قليلا
إكتشفت كارلا أن جنا تخفي شيء قالت بسخرية : رياضة!! حسنا سأرتدي فستان وأتي إنتضريني ، وهي تنظر إلى ما ترتديه جنا ..
علمت جنا أنه لا مفر ويجب أن تخبرها بكل شيء : كارلا إسمعيني ولا تغضبي من فضلك ، كارلا بعصبية مقاطعة : قلت لك ألف مرة لا تناديني  كارلا وهيا أخبريني ماذا هناك ،جنا : حسنا إهدئي وإسمعيني ماما ، روت جنا كل ماحدث تحت دهشت كارلا التي قد نبهتهم من إرتكاب أي خطأ وحدث أن إيف من وقعت في الخطأ وهذا الغير متوقع ،كارلا وقد إشتعلت غضبا : ماذا ما الذي تقولينه ألم أنبهكم ها قولي ألم أفعل .. وأخذت تجول في المكان ،أنا التي ضننت أنكم ستساعدوني ها ها.. ألم تستطع أن تأجل أمر الشرب ليوم أخر لماذا لم تحذرها تكلمي ، جنا بخوف : أنا لا دخلى لي في الأمر لم أراها ،كارلا : حسنا إهدئي يا كارلا إهدئي وفكري ، رمقت جنا بنظرة قاتلة ثم قالت : حسنا أدخلي لنجلس ونفكر بهدوء
عند ألكس دخل إلى المطبخ أخذ حبات برتقال من الثلاجة وقام بعصرها وضع العصير في كأس وصعد إلى الغرفة مإن دلف حتى قابله منظر إيف مباشرة فتوقف، ألكس في نفسه : ما هذا اللعنة عليكي أتريدين أن تجننيني ،نهضت إيف مسرعة نحوه : هاي أنت كيف أتيت أنا  إلى هنا ومالذي حدث بيننا،  إقترب منها كثير أما هي فعادت إلى الوراء لتسقط عل السرير إعتلاها وهو ينظر إلى عينيها وحبات العرق التي على جبهته تسقط على وجنتيها، بقت صامتة ومحرج من وضعها ولم تعرف كيف تتصرف  ألقا نضرة على كامل جسمها ثم أردف وقد عاد لي يسخر منها مجددا : حدث الكثير أتريدين أن أخبرك به أم نعيد تطبيقه الأن ،دفعته إيف على صدره كردة فعل : هاي إنهض من فوقي  إنهض ، نهض ألكس وقال : حسنا حسنا لن يحدث شيء فأنا لا أرغب بك الأن لأني قد إكتفيت منك ، إشتعلت إيف غضبا وإقتربت لتوجه له صفعة ،أمسك يدها بسرعة ولواها وراء ضهرها حتى إستدارت ، إيف بألم :أه أه.. أترك يدي أنت تألمني ، إقترب من رقبتها وطبع عليها قبلة لطيفة ومثيرة ،سأتكك بشرط وكان قد إنتبها أنها لم تشرب ذالك الدواء ، أشربي مسكن الألم ذلك ، إيف بعصبية : لن أشرب , ألكس معاندا لها : ستشربين أو سأدخلك لتستحمي معي ما رئيك، إيف : لن أشرب ولن أستحم ما رئيك أنت ، ترك ألكس يدها دنا قليلا وحملها، ألكس : حسنا لنستحم إذا فرائحتك كلها كحول ..
إتجها ألكس بإيفين نحوى الحمام وهي تسرخ به لينزلها لكن لا جدوى فعناده هوى أكبر بكثير من عنادها...........
(بليز شاركوني أرئكم فأنا فعلا أحتاج لها ) ( هناك أحداث أخرى أروع ومثيرة أكثر ورمنسية ) (أحتاج لدعمكم)))))

المثيرة والمغرور 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن