طيفي الخفي

صوت قلبي عاجز امامك

اعلم ان گلآمَيےّ غريب لاكن

____________

الحب كلهيب كلما حاربته زاد اشتعاله وكلما تركته خف الشيء الوحيد الذي لااستطيع السيطرة عليه

_____________

كيونيجي اعلم معنى اسمك اتريدين ان تعرفيه انها اسم زهرة ساعدة قدما على شفاء جروح الناس وكانت تسكن اليابان قدما لاكنها انقرضت

______________

تعلمين لماذا لان قبل مدة طويلة م̷ـــِْن كثر استعمال البشر لـٍهآ لم تبقى سوى واحدة استعملتها فتاة صغيرة لعلاج اختها التي تكون جدتك

____________

:)

انتفضنا م̷ـــِْن مكاننا بسبب سماع صوت الاستاذ م̷ـــِْن خلفنا لااعلم لما دقات قَلبـ♡ــيے. تقرع هكذا العنة كيونيجي ملذي فعلته بي اعتذرت م̷ـــِْن الاستاذ لاذهب مع تلك الغبية كان منضرها

ساحر خديها المتوردتين علـّۓ. بشرتها الحليبية جعلتني اسرح فيهما

"جونغكوك''

خرج صوتها المكتوم لاستدير نحوها لتسئلني عن سبب سحبي لـٍهآ بتلك الطريقة

"اردت منكي سماع تأهلي ....معجبتي المههوسة"تكلمت ببرود لاتقدم م̷ـــِْن اذنها وانا اهمس بأخر الحروف لاجد عينيها تحدق للامام بأستغرب مع تلك الرعشة في جسدها والتي كان سببها انفاسي الباردة

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

تركتها لاذهب وانا افكر به جيمين كيف ولماذا الم ينسى ذلك اامر التافه الم يقتنع بعد بأني لست السبب وذلك الحقير كاي حسابه عسير فقط انتضرني

توجهت للصف لالمح بعض حشود الفتياة ملتمة امام الصف لكي تهنأني بصوتهن المثير للقرف

"غريب اين حبيبته تلك''

"الم تقبله امامنا "

"لابد وانها كانت قبلة لتهنأته يال الرومانسية

"اللعنة انا اجمل ‏​‏​منـِْهـ♡̨̐ـِْا تششش"

العديد والعديد م̷ـــِْن الكلمات التي تلقتها اذناي والتي كانت جميعها تشق فاهي م̷ـــِْن الابتسامه
 

لااعلم لما لاكني اضن ان ه̷̷َـَْـُذآ الشتاء  يكتب لي في اوراقه البيضاء صفحات مليئة بامور كثيرة

_______________

كيونيجي pov

دخلت بسرعة للصف وانا غاضبة م̷ـــِْن تلك الكلمات ملذي يعنيه منفصم الشخصية ذلك دخلت لاراه جالس هناك امامي علـّۓ. الطاولة يحدق بلسماء سرحت قليلا في ملامحه لانصدم بأنه يبادلني النضرات رجعت مسرعة لى الخلف لاخرج،م̷ـــِْن الصف وانا اسند جسدي علـّۓ. الجدار

اخرج ماطاب ليـّۓ م̷ـــِْن الهواء الساخن نتيجة خداي التي يغلي بهما الدم العنة

تنهدت بضيق وانا اقول

"اللعنة لما اشعر بلتوتر م̷ـــِْن نضراته تلك اريد فقط ان...اا...."

"ان ماذا"

تكلم فجئة صوته بجانب اذني هامسا لاقفز م̷ـــِْن مضجعي صارخة م̷ـــِْن الخوف والصدمة لاجعل نضرات بعض الطلاب تنضر نحوي مستحيلللل يكفي ه̷̷َـَْـُذآ الاحراج لليوم لحضة اسمعني لما يرسم ابتسامة جانبية علـّۓ. شفتيه

"غب...."

كدت ان اتفوه بتلك الكلمات لاشعر فجئة بصداع قاتل

.
.
.
.
.
.

"دوا.ء.."

سمعت صوت صراخه بجانبي وهو يدخل للصف راكضا لكي يجلب لي الدواء لاشعر فجئة بيد تقوم بحملي والركض بي

.
.
.
.
.
.
.
.

جونفكوكpov

ايندت جسدها بهدوء لاركض للصف باحث في حقيبتها عن دوائها لاجده بعد صراع دام مع انفاسي ودقات قَلبـ♡ــيے. المهتاجة

عدت لمكانها لاجدها قد اختفت اللعنة اين هيا

صرخت بلطلاب ليأشرو علـّۓ. الممر الذي يؤدي لغرقة الممرضة

ذهبت راكضا دون ان اهتم بكلمة تعليق علـّۓ. تلك الوجوه المستغربة ركضت وانا اشعر بأن جسدي يبحث عن روحه التي هيا الان بين يدي غيره اللعنه م̷ـــِْن الذي اخذها مِڼـّي سألكمه بشدة العنةةة كان يجب ان يكون انا

دخلت دون طرق الباب وانا اخرج زفيرا مرتاحا بينما القي نضرة عليها وهيا جالسة تبتسم لي. مستحيل

"جيمين