في الصباح*★****★***★.
استيقظ عادل على صوت الباب
عادل: حسن حسن انا قادمفتح الباب ليجد والدته هناك
عادل: ماذا تفعلين ؟؟؟
السيدة صفية: جئت لآخدك معي
عادل: هههه الى اين؟؟
السيدة صفية: انا لا امزح عادل .....يجب ان نسافر
عادل: الى اين؟؟؟
السيدة صفية :المانيا .
عادل: ماذا؟؟؟؟؟ تكلمي بصوت منخفض
السيدة صفية: لقد تحصل والدك على تعاون مع شركة المانية ويجب علينا السفر
عادل: اذهبو انتم لا اريد الذهاب
س صفية: سنذهب لمدة ثلاث سنوات
عادل: ماذا؟؟؟!!!!!!!؛
س صفية: ستذهب معنا ان وافقت او لا ، وانا اعرف بانك سترفض الذهاب بسبب تلك الفتاة ولكن الا تخاف من ان يصيبها مكروه ؟؟!
عادل: ماذا تقصدين ؟؟!؛
س صفية: بهاتف واحد يمكنني جعلها مطرودة من الجامعة ولن يقبل احد مساعدتها ، فكر الآن جيدا
،سجلتك في جامعة هناك يمكنك اكمال الدراسة ،الطائرة الليلة على الساعة 9 ،سنمر عليك الساعة الثامنة ،ما هو قرارك؟؟!
كانت الساعة الثامنة صباحا
عادل: انتظري .... توجه نحو غرفته وبعد مدة رجع ومعه حقائبه ،ابتسمت والدته لانتصارها
عادل: خديها معك ،ولكن اعرفي شيئا، بمجرد ان اذهب معك ، لا اريد ان يحصل شيء لسما ودعيها وشأنها ،واعرفي شيء آخر من اليوم وصاعدا ،،،انت بمثابة امراة غريبة ولا تناديني بابني
س صفية: كما تريد جهز نفسك جيدا المانيا تنتظرنا ههههععع
رجع عادل الى غرفته ،ولم يستطع كبت دموعه ،فقد كان في وضع لا يحسد عليه احد ،آخر شيء تصوره هو ترك سما والتخلي عنها ،بالرغم من ان علاقتهما مدتها قصيرة ،لكنهما تعلقا ببعضهما كثيرا ،كل واحد وجد ضالته عند الآخر صارا يكملان بعضهما
استيقظت سما من النوم لترى عادل في المطبخ يحضر الفطور
سما: اوهوووووه ما هذا النشاط
عادل: ماذا الايمكنني اعداد الطعام لعصفورتي
سما: لا يمكنك هههههه مممم الرائحة شهية
بعد الفطور خرج سما وعادل للتنزه
سما: الجو بارد لنرجع الى المنزل
أنت تقرأ
زميلي في السكن رجل؟!!
Lãng mạnتجد فتاة جامعية نفسها في بيت مشترك مع شاب لقاءها الاول به لم يكن جيدا ،لتعيش معه بعض الاحداث بعد ان يقعا في الحب ، فهل سينتصر حبهما في الاخير؟؟؟ زميلي في السكن