فوت +كومنت
*
التعليق بين الفقرات ان امكن
*
بعرف اني تاخرت بالعادة انا مابتاخر هيك اذا في حدى ﻻحض هيدا الشي*
كلمه 1192
*
استمتعو*^^^^^^^^^^^^^^^^*
*******
**
*اخر شيء يمكن ان يغدو حقيقه تصالح الحياة معي
سرت اتقفى خطواتها كتائها عمياء فما كان غير جرف اﻻسى في انتضار التهامي
ولكن هل اكتفت !
جشعها اكبر من ذالك
اشبه بجشع حكام يربون لحم اجسادهم على دماء الرعيهبينما هي تؤنس نفسها برؤيتي اخضع تضرعا للرحمه
مؤخرا زاد قلبي هشاشه
بكلمه واحدة يمكن ان يسقط غبارا متناثر اماميادركت حقا ان منزلي من زجاج واﻻلم ﻻيكف عن رميه بالحجارة
طبقت احدى اﻻمثال الشعبيه امامي للتو
كان فعﻻ هدوء مايسبق العاصفةشجن صوته الناعس مع حروف اسمها
كان العاصفة المدمرة لﻻبنيه في قلبي
بعد ان كان جروا هادئا تتراقص انفاسه مع نغمات النوم' هارا'
ﻻسمها صدى كبير يشعرني بنوع من الذنب
ﻻلست كذالك ، هي قد غادرت الى اﻻبد وانتهى
وﻻادري ان كان البؤس الذي عشته سابقا تحت ضلها سيتكرر مجددا ، ذالك سيكون فوق قدرتي على التحمل كليا
والبؤس اﻻكبر الذي عشته كان اثر معرفتي انها وهو يتبادﻻن ترانيم الحب منذ ان كان في السادسه عشر وهي تصغره بسنه
كررت كلمه 'محال ' حتى امتلئ دفتر المﻻحضات بعقلي
لكنه لم يعد كذالك حين امسكت بهما بالجرم المشهود بين جدران المطبخ يرتشفان بعضهما وكان ﻻوجود للغد
رؤيتي ﻻختي الكبرى بين يداي من عشقته بكل ذرات الحب المتواجدة بالعالم كان فائق اﻻلم
ولم ابلغ حينها اﻻ الثالثه عشر من عمري ، احببته بعمر مبكر فالحب ليس له زمان اومكان ، ليته كان كذلك
التجنب هو كان شغلي الشاغل مع اﻻثنين ، هو ﻻيلتفت لي ابدا لكن هارا كانت مثاﻻ لﻻخت الحنونه فبقدر كرهي لها احببتها
أنت تقرأ
فراشة الجحيم|| THE BUTTERFLY OF HELL
Romance"وانا ماذا؟ " همسها بكل سﻻسه جانبا ﻻذني فابتلعت ريقي مستمرة في تحديقي للفراغ اشعر انني اريد الصراخ بكل قوتي واخبره انه الشخص الذي اعشقه لكني حبست كلماتي كسحين تيقن لي انه حاول الفرار ﻻجلده بسياط كبريائي حابسة اياه خلف قضبان مشاعري المشتتة "هاا؟" سأل...