" انت "
قالتها للمرة الالف ، هذه هو الحديث المعتادة بيني وبين أمي لا احتاج حتى لاسمع الباقي أعرف ما ستقولة لي جيدا ، وكالعادة سيختم الحديث ب عديمة الفائدة .
لنعد للاستماع لها .
" الأ يمكنك الانتباه علي دراستك و لو لمرة ، اختك ليز تدرس في كلية الطب وأنت ماذا تفعلين ، تتسكعين كل ما اتتك الفرصة عليك الاهتمام بشأن مستقبلك اذا لم تريدي الدراسه لما دخلتي الجامعه كان ..."و بدأنا ستبدأ بحديث عن الزواج و كل تلك الأمور التي لا القي لها بال .
يالوقاحتي نسيت ان اعرفكم بنفسي
اسمي انجيلا لويس تشبر اسم غريب أعلم
أنا الان أدرس في السنه الثالثة في المرحلة الجامعيه
و يفترض ان أكون انهيت المرحلة الثالثة
لكن لنقل ان اهمالي جعلني اعود للوراء و اضيع سنه اخرى من حياتي
لكن ما ذنبي ان كانت الدراسه ممله
أتمني لو كنت أدرس عن الظواهر الغير طبيعية فانا مولعه بافلام الفانتزيا والرواية التي تتحدث عنه
غير حبي الغير طبيعي للحصر الفكتوري
أجل أعرف أنا غريبه من كل النواحي ، و أيضا لا ننسى اعجابي الخرافي بالمغنى Adam Lambert و هذا ما يزيد الطين بله .التي تصرخ علي حاليا هي والدتي الكسندرا اسم غريب أعلم
لا يخدعكم صراخها انها لطيفة معظم الوقت لكن أنا استفزها بافعالي دائما
هي أمرأة في الأربعين من عمرها ، مازالت محافظه علي شكلها وجمالها ، لا تخبروها انني قلت ذلك ،
رغم غضبها الحالي الا انها هشة القلب
اذا مماسبق يمكن الاستنتاج بالذي سيحدث لها ان هربت او اختفيت
ليزلي او ليز كما قالت سابقا شقيقتي الكبرى
هي جميلة جدا علي غير المظهر اﻷمعتاد بنسبة لفتاة بريطانية في مثل سنها
صدقوني انها نرجسيه بالكامل
بعد التوضيح لكم لنعد لصراخ أمي
" الهي ماذا فعلت حتى أعاقب بفتاة كهذة الصخرة انها حتى لا تستمع لم أقول هيا غادري من أمامي قبل ان احطم جمجمتك "
و بما اني أعرف انها لا تمزح ركضت بسرعه الي غرفتي واغلقت الباب .
أعلم اني لا أحب الدراسه ولكن اعادة السنة الدراسية كانت بمثابة شي امقته ولاني غبيه وقعت أمام ما امقتة.صدق أول لا هذه هي نبع الحنان مستعدة تمامأ لتحطيم جمجمتي .
فتحت هاتفي وأنا استلقي علي السرير ليس لدي الكثير من الاصدقاء ، لا احباء لم اجرب من قبل الوقوع في الحب ولا اظن اني أريد ذلك .
جل ما افعله عادتا هو النوم ولو كان فراشي شخصا لكنت تزوجته بالتأكيد .
لا استطيع فعل شي فلقد تركت حاسوبي بغرفة الجلوس ولن اخطار بحياتي لاحضرة وجدت نفسي مع من اعشق لحظتها فاغتنمت الفرصة وغرقت في دنيا الأحلام.
" انجي ركزي معي هذا ليس الوقت المناسب " كان صوت ذلك الشاب زي الأعين الرمادية .
" يجب عليكي الحبث عن تريفل ربما غير اسمه ولكن يجب عليك ان تجدية "
" ابحثي عني بعدها سانتظرك الى اخر لحظة في عمري ، الى اخر رمق من دمي ، لكن عليك ان تسرعي ، ربما توافيني المنيه قبل موعد لقائنا "
ابتسم ذلك الشاب وبعدها اختفي كل شي حولها لتفتح عينيها وتمسك دفترها وتسجل كل ما رأته في حلمها ، لم تكن المرة الأول التي تحلم فيها انجيلا بهذا الشخصلكن اليوم وسط كل ما حدث اليوم حلمها كان الأغرب هي لم تتوقع انها ستودعه.
طردت كل تلك الأفكار وبدأت تستعد للذهاب للجامعة .
دخلت الجامعه و صدمة بالعدد المهول من الطلبه أمام البوابةقررت البقاء لأنها لن تسأل أحد عما يحدث و ما هي الا ثواني حتي نزل شاب ما من السيارة السوداء الواقفه أمامها .
استفزت انجيلا من هذأ الشاب حتى قبل ان تراه لقد كاد ان يدهسسها .*****************************************************
البارت الجاي بكون أطول انشاءالله .
توقعاتكم؟
معلومة صغيرة ركزوا مع أحلام انجيلا .أتمني تدعوني دائما♥♥♥
أنت تقرأ
The Legend of Zurya
Fantasy"Late the world know if you dare to go on th hero way" كانت تلك الكلمات التي ظهرت لي حالما ارتديت خوذة الواقع الافتراضي ، بعدها عاد كل شي كمان كان كأني لم اسجل دخولي الي تلك اللعبة او حتي اشتري خوزة اللعب الافتراضيه للعبة the legend of zorya "اهل بك...