الحلقة 7

50 9 11
                                    

انا اول شي بدي اعتزر جدا جدا عن التاخير من الاصل جوالي انكسر و بعد ما فتحت الوتباد بالجوال الجديد اكتشفت ان البارتات الكتبتها انمسحت كان هلا ارتحت وبقي علي بس تنزليها المهم نظرا لاني ما اعرف كم راح استغرق من الوقت وانا بكتب هدي الرواية بتمني من الجميع بس يصبر علي تنزيلها وبهيك راح يخف تانيب الضمير تبعي يلا استمتعوا بالبارت احبكم.

----------------------------------—----------------------------
امام الغابة المظلمه بالضبط وقف تبايلر وقد  حطت قدماه علي الارض.

ايييههيك
كان هذا. صوت حصانه الذي اقسم الا تطاء قدماه هذا المكان
،محاول التحرر من كل ما يقيدة صرخ بقوة
حتي هو يعلم المخاطر المحيطة بهذا المكان ولتجريد نفسه منها عليه الهرب و ربما استطاعه في النهاية النجاة بحياته.

"اهدا لن اجبرك علي التوجل داخلها معي ان ساخذ اغرضي وساطلق سراحك" قال تبايلر بينما يحاول تهدا الحصان الثائر ولكن هذا الحصان لن يهدئه و لن يجف له جفن حتي ينفد بجلدة.
" يبدوا اني وحدي في هذا اذهب اذا لن اجبرك" ااردف تبايلر تلك الكلمات وبعد ذلك اطلق صراح حصانه.
اطلق عندها الحنان لنفسه بداءت تعدوا به الريح عن تلك الغابة حتي اختفي ظله مع الافق.
احس تبايلر بشعور غريب عندها شي ما بداخله يخبره انه ليس  وحدة من سيفارق عزيزا ولكن هو فقد قرر تجاهل الصوت الذي بداخله وبداء يتوجس داخل الغابة المظلمة.










"ما الذي يجعلك متاكدا من ذلك لوكس"تحدثة انجيلا الي لوكس

"هل لديكي تفسير افضل..... لا اذا اصمتي......اه صحيح فتاة اليونان هل نحن اصدقاء "تحدث لوكي بسخرية في بادئي الامر وامل جملته بحماسة المعتاد "هل اصبحت مؤهلا لاكون صديقكي "
"يمكنك قول هذا ان ارت"تحدث انجيلا بملل و هي تنظر بنظرات شاردة نحو الافق.
"تفتقدينه "تحدث لوكس بصوت خبيث وابتسامة تخبي الكثير.

"من تقصد ان كنت تقصد سرير نعم انا افتقده و بشدة"اردف انجيلا بتلك الكلمات بسخرية مخفية الملامح الحزينة التي تنقش شيئا فشيئ داخل قلبها كل يوم.
ذلك الاحساس الذي انتابها قبل قليل جعلها تفكر هل هذا ممكن حتي ..كيف لم تنتبه لهذا
..ربما هي فقد كانت تحتاج لاحاسيس مثل هذة لدرك ما يحدث.
اخرجت دفترها وبدات تدون شيئا.
"انها هي ، اجل انها هي،  كيف لم انتبه للامر من المرة الاولة ، يالي من غبية لقد كانت واضحة جدا "تمتت انجيلا بشرود غير مدركة للحيرة التي ارتسمت علي ملامح صديقنا لوكسكيف لا و انجيلا فجأة وسط الالاشي اصبحت تلقي بكلمات غير مفهومه.
لم يكد لوكس يتدارك الامر و اذا تطلق العنان لم هو اغرب من الذي قبله "لوكس لقد كانت هي عنقاء القمر او ايا كان اسمها لقد كانت هي قبل لعنتها الم تفهم الامر بعد لم يكن تنين القمر لقد كان زوس"هي فقد لا تدرك اللعنه التي تتحدث بها انها فقط تربط الامور بالطريقة التي لطالما نجحت معها ولا تعطي اي اهتمام للذي لا يفهم اللعنات ااتي تتفوه بها هذة الفتاة.
"فتاة اليونان لدي سؤال هل ابدوا استيفن هكونغ بالنسبة لكي ام انكي ترينني اعمل في فريق لفك الشفر ام ابدوا كشخص يوناني امامكي اذا كنت ستتفوهين بامور كهاذة فعلي الاقل راعي مشاعر عقلي ليس كل الناس تمتلك الاليات عمل دماغية كالتي تمتلكينها داخل عقلك لذي رجاء فسري كل حرف قلتية بطريقة يمكن فهمها "اردف لوكس تلك الكلمات ولاول مرة بداء الانزعاج واضاحا علي تعابير وجهه كيف لا و انجيلا تقدف بطلاسيم من فاهاها بكل مكان.
"اسفة و قبل ان ابدا بالشرح اعلم شي واحد اسمي ليس فتاة اليونان اسمي انجيلا لويس  تشبر واذا قلت شي حول اسمي اقسم اني ساقتلع عينك لوكس"قالت. تلك الكلمات بتهديد و وعيد للوكس المسكين.
"بماذا ستقتلعيها دعيني احزر بنظراتك الطفولية هذة "اردف تلك وسط ضحكته التي لم تستطع ان تكبح من الخروج. تمالك اخيرا نفسة ليردف " و الان من فارس احلامك

الذي طال انتظارك له و هل يمكنني مرافقتك للبحث عنة. لا تقلقي لن اعيقككي جوليت"قال جملته الاخيرة بطريقة درامية.
"هل انتهيت من سخافتك علي كل حال يمكنك مرافتقي لا اظن انه سيمانع ذلك و انا لست جوليت و من انتظر هو تبايلر هيث بور من بعد زوريا و مملكة ميروو هل يمكن ان نعود للغز الان
"
تنهدت بعمق عندما وجدته يهز راسه بالموافقه.
كانت انجيلا علي وشك اخباره عندما احست انها مراقبة هذة المرة كانت متاكدة من انها لا تتوهم لان لوكس ابدا نفس ردت فعلها.
"هل احسستي بتلك القشعريرة كان احد ما يخترقنا بنظراته "تحدث بحزر وبصوت يكاد يكون مسموع.
" هذا المكان اصبح غير امن للحديث هذا رقمي راسلني لنلتقي لاحق وكن حزرا ان لا يتبعك احد"







******************************************
و هذة نهاية حلقة جديدة
في رايكم من كان براقهم

ما راح اكتر اسئلة

يلا
سلام

بحبكم
و
شكرا
💜💜💜

The Legend of Zuryaحيث تعيش القصص. اكتشف الآن