ﻛﺎﻧﺖ ﺷﻴﺮﻳﻦ ﻣﺴﺘﻤﺘﻌﺔ ﺟﺪﺍ ﺑﺎﻟﻴﻮﻡ ﺩﻩ ... ﻫﻰ ﺑﺘﺨﺮﺝ ﻛﺘﻴﺮ ﺑﺤﻜﻢ ﺷﻐﻠﻬﺎ
ﻓﻰ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﻭﺣﺘﻰ ﻭﻫﻰ ﻣﺨﻄﻮﺑﺔ ﻟﺤﺴﺎﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﺨﺮﺝ
ﻭﺗﺘﻔﺴﺢ ﻣﻌﺎﻩ ﺑﺲ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﺑﺘﺒﻘﻰ ﻣﺮﺗﺎﺣﺔ ﻛﺪﻩ ... ﻣﺮﻭﺓ ﻛﻤﺎﻥ
ﻣﺒﺴﻮﻃﺔ ... ﻣﺎﻣﺘﻬﺎ ﻣﺶ ﻋﺎﺟﺒﻬﺎ ﺍﻟﻠﻰ ﺷﻴﺮﻳﻦ ﻓﻴﻪ ...
ﻭﺑﺘﺴﺘﻐﺮﺏ ... ﻫﻮ ﻓﻴﻪ ﻛﺪﻩ ... ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻓﺴﺨﺖ ﺧﻄﻮﺑﺘﻬﺎ ﺍﻣﺒﺎﺭﺡ
ﻭﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ ﺑﺘﺘﻔﺴﺢ ﻭﺗﻠﻌﺐ ﻭﺳﻌﻴﺪﺓ ﻛﺪﻩ؟؟؟ ﻏﺮﻳﺒﺔ !!!!!!!
ﺑﻌﺪ ﻣﺎﺭﺟﻌﺖ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻟﺴﻪ ﻫﺘﻨﺎﻡ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺗﺴﺘﻌﺪ ﻟﺸﻐﻞ ﺗﺎﻧﻰ ﻳﻮﻡ ﻟﻘﺖ
ﺣﺴﺎﻡ ﺑﻴﺘﺼﻞ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﺗﻔﺎﺟﺌﺖ ... ﺗﺮﺩ ... ﺗﻘﻔﻞ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﻮﻥ؟؟؟
ﻓﻜﺮﺕ ﻭﺣﺴﻤﺖ ﻗﺮﺍﺭﻫﺎ ﻓﻰ ﺛﻮﺍﻧﻰ ﻗﻠﻴﻠﺔ
"ﺍﻟﻮ ... ﺍﻳﻮﻩ ﻳﺎﺣﺴﺎﻡ"
" ﺍﺯﻳﻚ ﻳﺎ ﺷﻴﺮﻯ"
" ﺍﻧﺎ ﻛﻮﻳﺴﺔ ﺟﺪﺍ ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ... ﺧﻴﺮ ﻓﻴﻪ ﺣﺎﺟﺔ"
" ﻻ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﺑﻜﻠﻤﻚ ﺍﻗﻮﻟﻚ ﻓﻜﺮﻯ ﺗﺎﻧﻰ ﻓﻰ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻣﺒﺎﺭﺡ ... ﺍﻧﺎ ﻣﻤﻜﻦ
ﺍﺗﻎ "...
ﻗﺎﻃﻌﺘﻪ ﻭﻫﻮ ﺑﻴﺘﻜﻠﻢ
" ﻟﻮ ﺳﻤﺤﺖ ﻳﺎﺣﺴﺎﻡ ﻣﻮﺿﻮﻋﻨﺎ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﻭﺑﻼﺵ ﺗﺘﺼﻞ ﺑﻴﻪ ﺗﺎﻧﻰ ﻋﻠﺸﺎﻥ
ﻣﻔﻴﺶ ﻣﺠﺎﻝ ﻟﺮﺟﻮﻋﻰ ﻓﻰ ﻗﺮﺍﺭﻯ .. ﻭﺍﻯ ﻛﻼﻡ ﺑﻴﻨﺎ ﻣﺎﻟﻮﺵ ﻻﺯﻣﺔ"
" ﻳﺎﺷﻴﺮﻳﻦ ﺍﻧﺎ ﺑﺤﺒﻚ"
"ﺍﺳﻔﺔ ﻳﺎ ﺣﺴﺎﻡ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﻧﺘﻬﻰ ...ﺗﺼﺒﺢ ﻋﻠﻰ ﺧﻴﺮ"
ﻗﻔﻠﺖ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﻮﻥ ﻭﻫﻰ ﻣﺮﺗﺎﺣﺔ ﺍﻛﺘﺮ ﺍﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺎﻟﻘﻮﺓ ﺩﻯ ﻭﺍﻧﻬﺎ ﺣﺴﻤﺖ
ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻣﻌﺎﻩ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﻛﻠﻤﻬﺎ ﺗﺎﻧﻰ ﻫﺘﻘﻮﻝ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻜﻼﻡ
ﺗﺎﻧﻰ ﻳﻮﻡ ﺭﺍﺣﺖ ﺷﻐﻠﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﻣﻘﺒﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ...ﻭﻫﻰ ﺍﺻﻼ ﻣﻦ ﺣﺒﻬﺎ
ﻓﻰ ﺷﻐﻠﻬﺎ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﺑﺘﻜﻮﻥ ﻣﺒﺴﻮﻃﺔ ﻓﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻀﺎﻳﻘﺎﻫﺎ ...
ﻓﺎﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ ﺑﺎﻟﺬﺍﺕ ﺣﺎﺳﺔ ﺍﻥ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﺣﻠﻮﺓ ﺍﻭﻯ ... ﻭﺧﻼﻝ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﺍﺳﺘﺪﻋﺎﻫﺎ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻔﺮﻉ ﻟﻤﻜﺘﺒﻪ ... ﻭﺩﻩ ﻋﺎﺩﻯ ﻭﺑﻴﺤﺼﻞ ﻛﺘﻴﺮ
" ﻣﺴﺎﺀ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻳﺎﻣﺴﺘﺮ ﻋﻠﻰ"
" ﻣﺴﺎﺀ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻳﺎ ﺷﻴﺮﻳﻦ ... ﺍﺗﻔﻀﻠﻰ ﺍﻗﻌﺪﻯ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻋﺎﻳﺰﻙ"
" ﺧﻴﺮ"
"ﺍﻭﻻ ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻮﺍﺯ .. ﺍﻧﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻚ ﻫﺘﺘﺠﻮﺯﻯ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺍﻟﺠﺎﻯ"
ﻣﻌﺮﻓﺘﺶ ﺗﺮﺩ ﻭﻫﺘﺮﺩ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻳﻪ ﻫﻮ ﺍﻛﻴﺪ ﻣﺨﺪﺵ ﺑﺎﻟﻪ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺶ ﻻﺑﺴﺔ
ﺍﻟﺪﺑﻠﺔ ﻓﺎﻛﺘﻔﺖ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺧﻔﻴﻔﺔ ﻭﻫﺰﺓ ﺭﺍﺱ ﻭﻛﻤﻞ ﻛﻼﻣﻪ
" ﺍﻧﺎ ﻋﻨﺪﻯ ﻟﻴﻜﻰ ﻋﺮﺽ ﺟﺎﻣﺪ ﻭﻓﺮﺻﺔ ﺻﻌﺐ ﺗﻴﺠﻰ ﻟﺤﺪ"
"ﻳﺎﺗﺮﻯ ﺍﻳﻪ؟؟"
" ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻓﺘﺤﺖ ﻓﺮﻉ ﺟﺪﻳﺪ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻭﺑﺘﺠﻤﻊ ﺍﻟﻜﻔﺎﺀﺍﺕ ﻣﻦ ﻛﻞ
ﺍﻟﻔﺮﻭﻉ ﺩﻩ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﻤﻐﺎﺭﺑﺔ ﺍﻟﻠﻰ ﻫﻴﺸﺘﻐﻠﻮﺍ ﻓﻰ ﺍﻟﻔﺮﻉ ﻭﺍﻧﺎ ﺭﺷﺤﺘﻚ
ﻟﻤﻨﺼﺐ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﻭﻃﺒﻌﺎ ﺍﻟﻤﺮﺗﺐ ﺍﺿﻌﺎﻑ ﻣﺮﺗﺒﻚ ﻭﺍﻟﺴﻜﻦ
ﻫﻨﺎﻙ ﺗﺒﻊ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻓﻴﻪ ﻋﻤﺎﺭﺓ ﻟﻌﺎﺋﻼﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﻴﻦ ﻭﺍﻛﻴﺪ ﻫﻴﻜﻮﻥ ﻟﻚ ﺷﻘﺔ
ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻮ ﻗﺒﻠﺘﻰ ... ﺑﺲ ﻳﺎﺗﺮﻯ ﺟﻮﺯﻙ ﻫﻴﻘﺪﺭ ﻳﺴﺎﻓﺮ ﻣﻌﺎﻛﻰ؟؟؟"
" ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﻣﺶ ﻫﻴﻘﺪﺭ ﺍﺳﺎﻓﺮ ﺍﻧﺎ"
" ﻻ ﻟﻼﺳﻒ ﻣﻴﻨﻔﻌﺶ ... ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﻫﻨﺎﻙ ﻛﻠﻬﺎ ﺍﺳﺮ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﻭﻛﺎﻥ
ﻣﺘﺮﺷﺢ ﻟﻠﻤﻨﺼﺐ ﺩﻩ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻜﻮﻳﺖ ﺑﺲ ﺍﻟﻔﺮﻉ
ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻰ ﺭﻓﺾ ﻻﻧﻪ ﻣﺶ ﻣﺘﺠﻮﺯ"
"ﻳﻌﻨﻰ ﻻﺯﻡ ﺍﻛﻮﻥ ﻣﺘﺠﻮﺯﺓ ﻭﺍﺳﺎﻓﺮ ﺍﻧﺎ ﻭﺟﻮﺯﻯ"
" ﺍﻳﻮﻩ ﻭﻋﻠﻰ ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﺤﺘﺎﺟﺔ ﺷﻐﻞ ﻛﺘﻴﺮ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﻳﺎ ﻛﺎﻥ
ﺷﻐﻞ ﺟﻮﺯﻙ ﻟﻮ ﻳﺤﺐ ﻳﺸﺘﻐﻞ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﻣﻤﻜﻦ ﻧﺸﻮﻑ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﻨﺎﺳﺒﻪ"
"ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺍﺭﺩ ﻋﻠﻰ ﺣﻀﺮﺗﻚ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻛﺪﻩ"
" ﺑﺼﻰ ﻫﻮ ﺍﻻﻓﺘﺘﺎﺡ ﻛﻤﺎﻥ ﺍﺳﺒﻮﻋﻴﻦ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﻛﻠﻤﻬﻢ ﻳﺴﺘﻨﻮﻛﻰ
ﻫﻨﺎﻙ ﺍﺳﺒﻮﻋﻴﻦ ﻛﻤﺎﻥ ﺑﻌﺪ ﺟﻮﺍﺯﻙ ﻳﻌﻨﻰ ﺗﻌﻴﺸﻰ ﺍﺳﺒﻮﻋﻴﻦ ﻋﺴﻞ ﻗﺒﻞ
ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﺑﺲ ﻃﺒﻌﺎ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻳﺰ ﺭﺩﻙ ﺑﺴﺮﻋﺔ"
"ﺍﻣﺘﻰ ﻳﻌﻨﻰ "
"ﻳﻌﻨﻰ ﺑﺎﻟﻜﺘﻴﺮ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ﺗﻜﻮﻧﻰ ﺭﺩﻳﺘﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻟﻮ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ
ﻧﺒﺪﺃ ﻓﻰ ﺍﻻﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﻭﻟﻮ ﻣﺶ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ ﻧﻠﺤﻖ ﻧﺸﻮﻑ ﺣﺪ ﺗﺎﻧﻰ ﻣﻨﺎﺳﺐ "
" ﺍﻥ ﺷﺎﺀﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﻓﻨﺪﻡ ... ﺑﻌﺪ ﺍﺫﻧﻚ"
ﺧﺮﺟﺖ ﺷﻴﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻣﺶ ﺷﺎﻳﻔﺔ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ... ﻓﺮﺻﺔ
ﺯﻯ ﺩﻯ ﺍﺳﺘﺤﺎﻟﺔ ﺗﺴﻴﺒﻬﺎ ... ﺑﺲ ﺍﻟﺸﺮﻁ ﺩﻩ ﻫﺘﻨﻔﺬﻩ ﺍﺯﺍﻯ؟؟؟؟؟؟؟
أنت تقرأ
تحت سقف واحد
Rastgeleانا كنت ناويه ما انزل قصه ثانيه بس لما لقيت التفاعل بيزيد قلت بنزل ويارب تعجبكم 😊