ﺑﻌﺪ ﻣﺎﻳﺎﺳﺮ ﻗﺎﻝ ﻟﻤﺎﻣﺘﻪ ﺍﻧﻪ ﻣﻮﺍﻓﻖ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﻄﻠﺐ ﺍﻳﺪ ﻣﻨﺎﻝ ... ﻓﻌﻼ ﺗﺎﻧﻰ
ﻳﻮﻡ ﻧﺪﻫﺖ ﻣﻨﺎﻝ ﻭﻫﻰ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻭﻣﻜﻨﺶ ﻳﺎﺳﺮ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ
"ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻳﺎﻣﻨﺎﻝ ﻋﺎﻳﺰﺍﻛﻰ ... ﺍﻧﺘﻰ ﻛﻨﺘﻰ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﻓﻴﻦ"
"ﻛﻨﺖ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻳﺎﻃﻨﻂ ﻣﺶ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﺟﻴﺒﻬﺎﻟﻚ ﻣﻌﺎﻳﺎ"
"ﻻ ﻳﺎﺣﺒﻴﺒﺘﻰ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺨﻠﻴﻜﻰ ... ﺍﻧﺘﻰ ﻋﺎﻣﻠﺔ ﺍﻳﻪ ﻓﻰ ﻛﻠﻴﺘﻚ"
"ﺍﻫﻮ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻫﺎﻧﺖ ﻓﺎﺿﻞ ﺳﻨﺔ"
"ﻭﻣﺮﺍﺕ ﺍﺑﻮﻛﻰ ﻋﺎﻣﻠﺔ ﻣﻌﺎﻛﻰ ﺍﻳﻪ؟"
" ﺯﻯ ﻣﺎﻫﻰ ﺍﻧﺎ ﺑﺤﺎﻭﻝ ﻣﺨﻠﻴﻬﺎﺵ ﺗﻤﺴﻚ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻯ ﻏﻠﻄﺔ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ
ﺗﻤﺸﻰ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺧﻨﺎﻗﺎﺕ ﻭﻧﻜﺪ"
"ﺍﺣﻨﺎ ﻋﺎﻳﺰﻳﻦ ﻧﻴﺠﻰ ﻧﺨﻄﺒﻚ ﻟﻴﺎﺳﺮ ﺑﺲ ﻗﻠﺖ ﺍﺳﺄﻟﻚ ﺍﻻﻭﻝ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻧﻜﻠﻢ
ﺍﺑﻮﻛﻰ"
ﻇﻬﺮﺕ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﺎﻝ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﺍﻟﻤﻤﺰﻭﺟﺔ ﺑﺎﻟﻜﺴﻮﻑ ﻭﻣﺮﺩﺗﺶ ﻭﻃﺒﻌﺎ ﺍﻡ
ﻳﺎﺳﺮ ﻓﻬﻤﺖ ﻭﻣﺮﺿﻴﺘﺶ ﺗﺤﺮﺟﻬﺎ
" ﻫﺎ ﻳﺎ ﻣﻨﺎﻝ ﻧﻴﺠﻰ ﻭﻻ ﺑﻼﺵ"
"ﺗﻨﻮﺭﻭﺍ ﻳﺎﻃﻨﻂ ﺑﺲ ﺗﻔﺘﻜﺮﻯ ﻃﻨﻂ ﻋﺎﻳﺪﺓ ﻫﺘﻮﺍﻓﻖ"
"ﺍﺣﻨﺎ ﻣﺎﻟﻨﺎ ﺑﻴﻬﺎ ﻟﻮ ﺍﻧﺘﻰ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ ﻣﻠﻜﻴﺶ ﺩﻋﻮﺓ"
ﺿﺤﻜﺖ ﻣﻨﺎﻝ " ﺍﻗﻮﻡ ﺍﻧﺎ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻣﺘﺄﺧﺮﺵ"
" ﻃﻴﺐ ﻳﺎﺣﺒﻴﺒﺘﻰ ﻭﻻ ﻛﺄﻧﻚ ﺗﻌﺮﻓﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻣﺘﻤﺴﻜﻬﺎﺵ ﻋﻠﻴﻜﻰ"
"ﺣﺎﺿﺮ ﻳﺎﻃﻨﻂ"
ﻓﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻡ ﻳﺎﺳﺮ ﺍﺗﻔﻘﺖ ﻣﻊ ﺍﺑﻮ ﻳﺎﺳﺮ ﺍﻧﻪ ﻳﻘﺎﺑﻞ
ﺍﺑﻮ ﻣﻨﺎﻝ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻭﻳﻜﻠﻤﻪ ﻭﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﺎﺧﺪ ﻣﻨﻪ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﻳﺤﺪﺩﻭﺍ ﻣﻌﺎﺩ
ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻳﺮﻭﺡ ﻭﻳﺎﺧﺪ ﺭﺍﻯ ﻣﺮﺍﺗﻪ ﻭﻣﻤﻜﻦ ﺗﺎﺛﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺗﺨﻠﻴﻪ ﻳﺮﻓﺾ
ﻭﻓﻌﻼ ﺍﻟﻠﻰ ﺣﺼﻞ ﺍﻧﻪ ﻗﺎﺑﻠﻪ ﻭﺍﺧﺪ ﻣﻨﻪ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ ﻣﺒﺪﺋﻴﺔ ﻭﻣﻌﺎﺩ ﻟﻠﺰﻳﺎﺭﺓ
ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻣﺮﺍﺗﻪ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻻﻣﺮ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ... ﻭﻓﻰ ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ﻟﻘﻮﻫﺎ ﺑﺘﺘﻌﺎﻣﻞ
ﻣﻌﺎﻫﻢ ﺑﻜﻞ ﺫﻭﻕ ﻭﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﻭﺑﻴﻦ ﻛﻞ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ
" ﻣﻨﺎﻝ ﺩﻯ ﺑﻨﺘﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﻧﻔﺴﻰ ﺍﻓﺮﺡ ﺑﻴﻬﺎ"
ﻭﻗﺮﺃﻭﺍ ﺍﻟﻔﺎﺗﺤﺔ ﻭﺣﺪﺩﻭﺍ ﻣﻌﺎﺩ ﻳﺠﻴﺒﻮﺍ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺸﺒﻜﺔ ... ﻭﺍﺗﻔﻘﻮﺍ ﺍﻥ ﺍﻟﺠﻮﺍﺯ
ﻳﻜﻮﻥ ﺑﻌﺪ ﺍﻧﺘﻬﺎﺀ ﻋﻘﺪ ﻳﺎﺳﺮ
ﻛﺎﻥ ﻳﺎﺳﺮ ﺑﻴﺤﺎﻭﻝ ﻳﻜﻮﻥ ﺳﻌﻴﺪ ﻭﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻰ ﺣﻮﺍﻟﻴﻪ ﺳﻌﺪﺍﺀ ...
ﻭﺧﺼﻮﺻﺎ ﻣﻨﺎﻝ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻌﻼ ﻣﻔﻴﻬﺎﺵ ﻏﻠﻄﺔ ﻋﺎﻗﻠﺔ ﻭﻣﺆﺩﺑﺔ ﻭﺟﻤﻴﻠﺔ ﻭﻛﻞ
ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﺘﻤﻨﺎﻫﺎ ... ﺑﺲ ﻣﻜﻨﺶ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﺑﻴﻔﻜﺮ ﻓﻰ
ﺷﻴﺮﻳﻦ ﺣﺘﻰ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻭﺭﺩﻭﺩﻫﺎ ﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻧﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﻔﺘﻜﺮﻫﺎ ﻭﻳﻌﻴﺶ ﻣﻌﺎﻫﺎ
ﻓﻰ ﺍﺣﻼﻡ ﻧﻮﻣﻪ ﻭﻳﻘﻈﺘﻪ ... ﻭﻳﻮﻡ ﺟﻪ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﻣﻦ ﺣﺴﻦ ﻭﻗﺎﻟﻪ ﺍﻥ
ﻳﺎﺳﻤﻴﻦ ﺑﺘﻮﻟﺪ ﻭﻫﻴﺎﺧﺪﻫﺎ ﻉ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻭﻋﺎﻳﺰﻩ ﻳﺠﻴﺐ ﻣﺎﻣﺘﻪ ﻭﻳﻘﺎﺑﻠﻬﻢ
ﻫﻨﺎﻙ ... ﻭﻓﻌﻼ ﻟﻤﺎ ﻭﺻﻠﻮﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻳﺎﺳﻤﻴﻦ ﻓﻰ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﻭﺑﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ
ﺳﻤﻌﻮﺍ ﺻﻮﺕ ﺻﺮﺍﺥ ﺍﻟﻨﻮﻧﻮ ... ﻃﻠﻌﺖ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﺑﺎﻟﻄﻔﻞ
" ﻣﺒﺮﻭﻙ ﺟﺎﺑﺖ ﺑﻨﺖ ... ﺣﻤﺪﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺘﻬﺎ"
ﺑﻌﺪ ﺧﺮﻭﺝ ﻳﺎﺳﻤﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎﻓﺎﻗﺖ
"ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺍﺷﻮﻑ ﺍﻟﺒﻨﺖ"
ﺍﻻﻡ" ﺍﻫﻰ ﻳﺎﺣﺒﻴﺒﺘﻰ ﺯﻯ ﺍﻟﻘﻤﺮ ﺷﺒﻬﻚ ﻭﺷﺒﻪ ﺍﺑﻮﻫﺎ ... ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺨﻠﻴﻬﺎﻟﻜﻮﺍ"
ﺣﺴﻦ" ﻧﺴﻤﻴﻬﺎ ﺍﻳﻪ ﻳﺎﻳﺎﺳﻤﻴﻦ"
ﻳﺎﺳﻤﻴﻦ" ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ .. ﺷﻮﻑ ﺍﻧﺖ ﺍﺳﻢ ﻳﻜﻮﻥ ﺣﻠﻮ"
ﺭﺩ ﻳﺎﺳﺮ ﺑﺴﺮﻋﺔ" ﺍﻳﻪ ﺭﺃﻳﻜﻮﺍ ﺗﺴﻤﻮﻫﺎ ﺷﻴﺮﻳﻦ"
ﻳﺎﺳﻤﻴﻦ" ﺣﻠﻮ ﺍﻳﻪ ﺭﺃﻳﻚ ﻳﺎ ﺣﺴﻦ"
ﺣﺴﻦ" ﺣﻠﻮ ﺍﻭﻯ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻳﺒﻘﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻳﺎﺳﻤﻴﻦ ﻭﺷﻴﺮﻳﻦ"
ﺍﻻﻡ" ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻳﺎﺍﺑﻮ ﺷﻴﺮﻳﻦ ﻭﺗﺘﺮﺑﻰ ﻓﻰ ﻋﺰﻙ"
ﻓﺮﺡ ﻳﺎﺳﺮ ﺑﺎﻻﺳﻢ ﺍﻟﻠﻰ ﺍﺧﺘﺎﺭﻩ ... ﺑﺲ ﻣﺶ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺍﺧﺘﺎﺭﻩ .. ﻻ ﻋﻠﺸﺎﻥ
ﺷﻴﺮﻳﻦ ﻫﻴﻔﻀﻞ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻌﻤﺮ ... ﻗﺮﺏ ﻟﺸﻴﺮﻳﻦ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ
ﻭﺷﺎﻟﻬﺎ ﻭﺧﺪﻫﺎ ﻓﻰ ﺣﻀﻨﻪ ﻭﺑﺎﺳﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﺣﺐ ﻭﺣﻨﺎﻥ
ﻣﺮﺕ ﺍﻻﺳﺎﺑﻴﻊ ﻭﺷﻴﺮﻳﻦ ﻣﺘﻀﺎﻳﻘﺔ ﻭﻧﻔﺴﻬﺎ ﺍﻻﺟﺎﺯﺓ ﺗﺨﻠﺺ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻋﻠﺸﺎﻥ
ﺗﺸﻮﻑ ﻳﺎﺳﺮ ... ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﻔﻜﺮ ﺗﺘﺼﻞ ﺑﻴﻪ ﺑﺲ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺮﺍﻣﺘﻬﺎ ﺑﺘﻤﻨﻌﻬﺎ ﻓﻰ
ﺍﺧﺮ ﻟﺤﻈﺔ ... ﻭﻗﺮﺭﺕ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﻘﻨﻊ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺍﻧﻬﺎ
ﻣﺘﺴﺘﺴﻠﻤﺶ ﻻﺣﺴﺎﺳﻬﺎ ﺑﻴﻪ ... ﺑﺲ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﺸﺘﺎﻗﻠﻪ ﺍﻛﺘﺮ ... ﻟﺤﺪ ﻣﺎ
ﺍﻻﺟﺎﺯﺓ ﻗﺮﺑﺖ ﺗﺨﻠﺺ ﻓﻔﺮﺣﺖ ﺍﻛﺘﺮ ﻣﻊ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﻫﺘﺴﺎﻓﺮ ﻭﻳﻜﻮﻥ
ﻟﺴﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﺟﺎﺯﺗﻪ ﺍﺳﺒﻮﻉ ﺍﺍﻟﻠﻰ ﻧﺰﻟﺘﻪ ﻗﺒﻠﻪ ﻭﻣﻜﻨﺘﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻫﺘﻘﻀﻰ
ﺍﻻﺳﺒﻮﻉ ﺩﻩ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻟﻮﺣﺪﻫﺎ ﺍﺯﺍﻯ.
ﻛﺎﻥ ﻳﺎﺳﺮ ﻣﺴﺘﻨﻰ ﺍﻻﺟﺎﺯﺓ ﺗﺨﻠﺺ ﺑﻔﺎﺭﻍ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻻﺷﺘﻴﺎﻗﻪ ﻟﺸﻴﺮﻳﻦ ﻭﻟﻤﺎ
ﻛﺎﻥ ﻓﺎﺿﻞ ﺍﺳﺒﻮﻉ ﻗﺮﺭ ﻳﻜﻠﻤﻬﺎ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻳﺘﻔﻘﻮﺍ ﻭﻳﺴﺎﻓﺮﻭﺍ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ...
ﻭﻫﻮ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺪﻭﺭ ﻋﻠﻰ ﺣﺠﺔ ﻳﻜﻠﻤﻬﺎ ﺑﻴﻬﺎ ... ﻛﺎﻥ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ
ﻳﺆﺟﻞ ﺍﻟﻤﻜﺎﻟﻤﺔ ﻻﻧﻪ ﺧﺎﻳﻒ ﺭﺩ ﻓﻌﻠﻬﺎ ﻳﻀﺎﻳﻘﻪ ... ﻭﻗﺒﻞ ﻣﻴﻌﺎﺩ ﺍﻟﺴﻔﺮ
ﺏ 4 ﺍﻳﺎﻡ ﺍﺗﺼﻞ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﻗﻠﺒﻪ ﻫﻴﻨﻂ ﻣﻦ ﺻﺪﺭﻩ ﻭﻫﻮﺑﻴﻄﻠﺒﻬﺎ
ﻛﺎﻧﺖ ﺷﻴﺮﻳﻦ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻛﻌﺎﺩﺗﻬﺎ ﺑﺘﻔﻜﺮ ﻓﻰ ﻳﺎﺳﺮ ﻭﻓﺠﺄﺓ ﺭﻥ ﺍﻟﻤﻮﺑﺎﻳﻞ ﻭﻟﻤﺎ
ﺑﺼﺖ ﻛﺎﻥ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻫﻴﻘﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺄﺓ ﻟﻤﺎ ﻟﻘﻴﺖ ﺭﻗﻢ ﻳﺎﺳﺮ
ﻭﺑﺪﻗﺎﺕ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺍﻟﻠﻰ ﺣﺴﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﺻﻮﺗﻬﺎ"ﺍﻟﻮ"
" ﺍﻟﻮ ... ﺍﺯﻳﻚ ﻳﺎﺷﻴﺮﻳﻦ"
"ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﺍﻧﺖ ﻋﺎﻣﻞ ﺍﻳﻪ"
"ﻛﻮﻳﺲ ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ... ﺑﻘﻮﻟﻚ ﻫﺘﺮﺟﻌﻰ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭﻻ ﻟﻮﺣﺪﻙ ﺯﻯ ﻣﺎﺟﻴﺘﻰ"
"ﺍﻛﻴﺪ ﻟﻮﺣﺪﻯ ﻣﺶ ﺍﻧﺖ ﺍﺟﺎﺯﺗﻚ ﻟﺴﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ 10 ﺍﻳﺎﻡ"
" ﻻ ﺍﻧﺎ ﻧﺰﻟﺖ ﻭﺭﺍﻛﻰ ﻓﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺲ ﻣﻠﺤﻘﺘﺶ ﺍﻟﻄﻴﺎﺭﺓ"
ﻓﺮﺣﺖ ﺷﻴﺮﻳﻦ ﻟﻤﺎ ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻛﺪﻩ ﻭﺍﻧﻪ ﺣﺎﻭﻝ ﻳﺮﺍﺿﻴﻬﺎ
"ﻛﻨﺖ ﻋﺎﻳﺰ ﺗﻠﺤﻘﻨﻰ ﺑﺠﺪ؟؟"
" ﺍﻳﻮﻩ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻫﻨﻘﻮﻝ ﺍﻳﻪ ﻟﺰﻣﺎﻳﻠﻨﺎ ..ﻫﻨﻘﻮﻝ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻧﺰﻝ ﺍﺟﺎﺯﺓ ﻟﻮﺣﺪﻩ
ﻟﻴﻪ"
"ﻳﻌﻨﻰ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺯﻣﺎﻳﻠﻨﺎ ﺑﺲ"
"ﻧﺒﻘﻰ ﻧﺘﻜﻠﻢ ﺑﻌﺪﻳﻦ ... ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻫﻨﺴﺎﻓﺮ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﻭﻻ ﻷ"
" ﺍﻭﻙ ﻫﻨﺘﻘﺎﺑﻞ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ"
" ﻻ ﻫﻌﺪﻯ ﻋﻠﻴﻜﻰ ﺑﺘﺎﻛﺴﻰ ﺯﻯ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻟﻠﻰ ﻓﺎﺗﺖ ...ﻫﺄﻛﺪ ﺍﻟﺤﺠﺰ ﻭﺍﺑﻘﻰ
ﺍﻛﻠﻤﻚ ﻭﺍﻗﻮﻟﻚ ﺗﺠﻬﺰﻯ ﺍﻣﺘﻰ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ"
ﻋﺪﺕ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﻌﺪ ﻛﺪﻩ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺷﻬﻮﺭ ﻟﺤﺪ ﺍﻟﻤﻌﺎﺩ ﺍﻟﻠﻰ ﺍﺗﻔﻘﻮﺍ
ﻋﻠﻴﻪ ... ﻭﻟﻤﺎ ﻧﺰﻟﺖ ﺷﻴﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﺍﺧﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﺸﻨﻂ ﻭﺣﻄﻬﺎ ﻓﻰ
ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺳﻠﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺍﺧﺪ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻳﺪﻳﻪ ﻭﺑﺎﺳﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﺑﻴﻘﻮﻟﻬﺎ
ﺑﻬﻤﺴﺎﺕ
" ﻭﺣﺸﺘﻴﻨﻰ

أنت تقرأ
تحت سقف واحد
Randomانا كنت ناويه ما انزل قصه ثانيه بس لما لقيت التفاعل بيزيد قلت بنزل ويارب تعجبكم 😊