احست ييسو بوجود احدهم حينما دخلت غرفتها
اوصدت الباب بهدوء وعينها تبحث في الأرجاءجاء من خلفها محتضناً ضلوعها
-يوجون! إنه بخير الآن...
شكراً لك ييسو!
-لا بأس..إنّه طفلي أيضاً، في الواقع أنا لم افعل شيئاً يذكرهز رأسه:
-ان قلبي ضعيف جداً..كدت أموت من الحزن...
شكراً
شكراً لك ييسو...استدارت لتحتضنه بدفء:
-إنك قاسي جداً لكنك سريع الإنكسار مين يونقي..
استنشق:
-انا مستعد لأن اموت لأجل صغيري إنه حبي الوحيد في هذه الحياة
-و أنا؟ هل لي من قلبك نصيب؟!ربت على وجنتها و عينه تحتضن عينيها، وضع يدها على صدره وتمتم:
-أنت تملكين هذه الروح، إن شئت ستعيش وإن شئت ستموت...
كوبت وجنتيه وابهاميها يمسحان على خديه:
-لا تقل هذا يونقي..فلتبق لي للأبد!قبلت عينيه، ثغره، و سرت شفتها على كل بقعة في وجهه..
تعانقت شفتاهما و لسانها يعبث بلسانه
مد يده على صدرها متحسساً دفئه..اشتغلت الرغبة فيه ليسحبها للفراش الا انها اوقفته:
-هل تذكر رغبتي بالاستحمام معاً..
-نعم أذكر وكنت احمقاً لأفوت تلك الفرصة
-هل يمكنك فعلها لي الآن؟
•
.
•انغمست اجسادهما العارية تحت الماء الدافيء
شفتاه تمشي على مؤخرة رقبتها مسببة قشعريرة انهضت نهديها
استمر في العبث و التقبيل وهي تدفع بجسدها على جسده القابع خلفها
فرقت ساقيها وجلست فوقه تدفع بسرعه-تمهلي..ارجوك تمهلي ييسو سوف اقذف بسرعة
-لا..لا...
أريده هكذا..آه..آه إنه آآآه
اطلق ماءه داخلها متناسباً مع انقباضاتها الشديدةالصقت ظهرها بصدره، محتضنة ذكره في رحمها لعدة دقائق...
-دعيه ينام ييسو...
-لا أريد!..
دعه داخلي قليلاً بعد.
-انت شهوانية جداً ييسو
-وأنت ماكر جداً لتجعلني اخلع كبريائي و اضاجعك بجموح
أنت تقرأ
.•ابن يوجون•.
Fiction Historiqueاسرقني... كبّلني... واجعلني اصرخ... عد بي لعذاباتك... كل كدمة تخفي وراءها جنوني بك... مين يونقي... اسمك فقط يعطيني القوة لأعيش... جرعني الغصص لأعيش بسعادة قدني للجحيم لأرى الجنة.... جحيمك كالنعيم مين يونقي... 🥀✨🔞