دخلت الخادمة بعدما أذنت لها ييسو:
-سيدتي، السيد بيومسو يسأذنك ÙÙŠ الدخول!
اومأت برأسها سامØØ© له..-مساء الخير عزيزتي!
-مرØباً بك سيد بيومسو.
-واه..انظري Ù„Øالك تبدين بصØØ© جيدة..هل قمتي بتغيير تسريØتك؟
-لا..لماذا؟!
-أنت تبدين أجمل بكثير اليوم، ما السر؟!
دØرجت عينيها:
-لقد ØÙظت هذا السناريو Øقاً سيد بارك
-ألا يمكن للسانك العذب أن يخطأ ويناديني..عزيزي،Øبيبي، أي شيء قد ينعش القلب؟!طأطأت بصمت
ØŒ هقهقه بيومسو Ø¨Ø±ÙˆØ Ø±ÙŠØ§Ø¶ÙŠØ©:
-لا يهم أيتها السيدة العزيزة، أذني تسمع قلبك الذي يناديني، يريد قبلة عميقة Ùˆ Øضن داÙيء...قاطعته ببرود:
-إن قلبي وعقلي مشوشان، Ø£Øتاج أن أكمل علاجي النÙسي ثم سيØصل كل خير.
امتعض لكنه غلب ذلك التجهم بابتسامة مرØØ©:
-Øسناً سيدتي، ÙلترتاØÙŠ الآن......
كريشة مترنØØ© ÙÙŠ الهواء...قلب ييسو ÙŠØªØ±Ù†Ø Ù…Ø´ØªØ§Ù‚Ø§Ù‹ Ùˆ مبتعداً عن ذلك الÙلاØ.
هي تارة تخشاه Ùˆ تارة تذكر لمسه وهمسه الذي يرعش Øواسها لمجرد التÙكير به
كما ان يوجون...
يوجون يبدو سعيداً جداً بوالده، Ùرغم قسوة يونقي إلا أنه يعامل يوجون برقة Ùˆ Øنية ليس لها مثيل...ارخت جسدها متمددة على الكرسي وهي تÙكر بذلك الشخص الغير Ù…Ùهوم...
أمرت خادمتها:
-هذا يكÙÙŠ..يمكنك الانصراÙ..إذهبي للنوم إن شئت
خلت الدار Ùˆ نهضت تلك الØسناء لتقابل انعكاسها بالمرآة...
تØسست وجهها..Ø´Ùتها..رقبتها...
-آه لو أنه يلتهم كل ماÙÙŠ لكنت مطمئنة البال على الاقل.
أغمضت عينيها لترسم خياله وهو يوزع قبلاته على خط عنقها...
زÙرت بعمق لترخي القشعريرة التي اصطØبتها تلك الخيالات الرطبة.
أنت تقرأ
.•ابن يوجون•.
Historical Fictionاسرقني... كبّلني... واجعلني اصرخ... عد بي لعذاباتك... كل كدمة تخفي وراءها جنوني بك... مين يونقي... اسمك فقط يعطيني القوة لأعيش... جرعني الغصص لأعيش بسعادة قدني للجحيم لأرى الجنة.... جحيمك كالنعيم مين يونقي... 🥀✨🔞