أخذت أيشا نفَساً وودت لو تستدع تايهيونغ، فهي كانت حائرة بما عليها وضعه من ملامح عن خروجها لمواجهتِه مُجدداً.
بينما تايهيونغ كانت وقفاً أمامها، يبتسم بجانبية ،وقد كان مُتخَفياً فلا تدرك هي وجوده.
زفرت للمرة الالف لتمسك مقبظ الباب، وبدا انها واخيراً، اتخذت قرار الخروج.
- كل شيء سيكون بخير! ، لأنه معي!.
تمتمت بذلك قبل خروجها.
وعجباً لم لم يستطع تايهيونغ معرفة من تقصد، هي لم تقل أسمه لا في سرِها ولا عَلناً.
لقد كان جيمين يتجنب النظر اليها حتى ،
طيلة فترة الحفلة! ،لقد تعَجبت مِن فِعلته تلك، ولم عَساه لا يفعل بعد مانطقت به خارجاً!.بحق مالذي كانت تنتظره هذهِ الشابة!.
لقد ارادت ان تكون قوية أمامه، لكن..
عادت لمنزِلها، وكَانت مُرهقة حرفياً.
هي وما ان عادت ،أرتمَت على سريرها الذي أكتظ بالثيَاب ،بعد ان نثرتها بِمساعدة تايهيونغ عند اخيارهما لما سترتديه.
هي سمعت صوتاً نتجَ عن هاتِفها، يُعلن وصول رسالة .
وكانت واثقة انه حارِسها.
لكن لم يكن ألا رقماً حفر داخل عقلها ،لكثرة فرحها به سابِقاً ، وحذف حينما تحطم قبلها بسبب مالِكه.
غير مُسجل: يجب علينا التحدث في أمراً لا يتعلق في العمل!.
-
أنت تقرأ
حَبة الكَرز | There are twenty steps | K.Th
Short Story- أنا حارسكِ،حينما تودين أن أكون بجانبكِ كل ماعليك فعله النُطق بأسمي فَقط قولي ، 'كيم تايهيونغ' ،يا حَبة الكَرز . -كيم تايهيونغ، - بارك أيشا. فصول قصيرة