مالذي يجدُر بها القيام به الان؟ الذهاب؟، أم الرد ببرود.او تجاهل الرسالة فحسب.
هي تشوشت ،للدرجة التي جعلت تايهيونَغ يُغادر فِكرها تماماً .
كان مُتربِعاً أمامَها يُحدق بِها بِعبوس، مُكتفياً ذراعيه.
علها تَستدعه في أي لحضة .لكَنها لم تفعَل، وجُل ما فَعلته هو كاتبة رسالة لجيمين.
" لا أضن أن ذلك مُمكن ،لقد انتهى مابيننا ولاشيء يربطُنا عدى ذلك المقهى، سيد بارك. "
- تايهيونغ، هلا ظهرت.
نطقت بذلك ، بِغتة، ليسقُط غشاء تَايهيونغ الذي يجَعلُه خفياً ،ويظهر في وضعَيتهِ تلك .
وضنت أيشا انه ينتقل اليها بِمجرد النطق بأسمه مهما كان يفعل لذا هي نطقت
- يالهي هل قاطعتُكَ عن شيءً ما؟.
هو نهض ،ينفظ الغْبار الوَهمي عن ثيابه ليقترب ويجلس على السرير بِقربها وأضعاً أبتسامة لطيفة على مِحياه.
وقد كوب وجهها في يُمناه مُخرجاً كلماته بصوته العميق .
- وقتي بأكملِه مِلكاً لكِ، صغيرتي!.
-
أنت تقرأ
حَبة الكَرز | There are twenty steps | K.Th
Short Story- أنا حارسكِ،حينما تودين أن أكون بجانبكِ كل ماعليك فعله النُطق بأسمي فَقط قولي ، 'كيم تايهيونغ' ،يا حَبة الكَرز . -كيم تايهيونغ، - بارك أيشا. فصول قصيرة