لك وحدك
ليست من الخيال .. إنما هي من الواقع
ذالك الواقع الذي نعيش بداخله
لا تري إلي أين الأيام ستحولنا
نعيشها فقط ونتعايش داخلها
يعطينا القدر ليأخذ منا
ولكن إن كانت أحداثنا مع القدر أشد مراره من الخيال
ما الذي سيحدث
حين يقع بنا تحت أيد من هم أقسي من الحياه
هل سنخضع لتلك القسوه
أم سنظل علي ما نريد دون خضوعهذه قصة رنيم
فتاه صغيره بعمر إثني عشر عاماً
تقسو عليها حياتها
ومعهم أهلها وكثيراً ممن يدخلون إلي حياتها
تكبر أخر قصتها
ولكنها ليست كمن هم بعمرها
رنيم قصه حقيقيه
حدث كل ذالك داخل واقعهاملحوظه هامه
هذه القصه " واقعيه / حقيقه "
حدثت بالفعل
رنيم : فتاه صغيره تبلغ من العمر ما يتعدي 12 عاماً يمر بها الوقت وتكبر خلال الأحداث هنا
وصفها : شكل جسدها الخارجي يتعدي عمرها بكثير
طويله رشيقه عيونها عسليتان صافي لونهم
شعرها كثيف جداسليم : شاب عادي قصير القامه قليلاً وممتلئ الجسد إلي حد ما
لا يحمل الجسد الرياضي ولكنه يملك قلب من الذهب
يبلغ من العمر ما يتعدي 17 عاماًيوسف : الأخ الأكبر لسليم يعيشا معاً
أكثر وسامة من أخيه جسده رياضي طويل ورشيقريان : الأخ الذي يكبر رنيم والصديق المقرب لسليم وهما من نفس العمر
كرم : يبلغ 25 عاما ذو بشره بيضاء وعيون خضراء
شخصيات ثانويه
الحاج حسان : والد رنيم
السيده سعاد : والدة رنيم
أمل : الأخت الكبري لرنيم
هاشم : زوج أمل
{ طبيب ؛ ضابط ؛ خادمه }
أنت تقرأ
لك وحدك
Roman d'amourيا من أحبته عيوني وعشقه قلبي أنت من ملكتني وليس سواك أنت هو حبي الأول أنت هو عشقي الأبدي رفضت الروح هوا غيرك ورفض الجسد الإستسلام وها أنا أصبحت ملكيه ' لك وحدك '