ارشقي بكبريائك بعيدا فبين الضلوع صَبَابَة و حنين ،
و إن غبتِ عني يا فؤادي فالجوى يرسم طيفه بلحن حزين...سلت الروح عنكِ و التوق يحاكي هجر السنين ، فبين جفاء و حلم استعصى على بوابة التمني بإيقاع الأنين برَق وهجُ الولعِ خلف روحي العطشى و تبادلنا العتاب حيناً بعد حين " دونغهي ".أنعى لكم قلبي فقد قررت قراري و أخذت في فراقك حدادي...لملمت أغراضي بعدما مزق الوصب نياطي و سجعت نواحي...تدفق الينبوع على أجفاني التي صارت للدمع ملاذا و أمسى جبني إفراطا ، و هروبي تفريطا !
صبرت حتى عزّ مصطبري فجعلت من الكبرياء جواز عبوري و تأشيرة إبادتي...صدح النداء في مدارج السالكين و أيقنت أنك ضمير متصل و كبريائي حال تأرجحه رياح الصمت شابكة لافتة تأن بالحنين على طرقات تموج ناثرة لذة وصال هجير " هيجو ".
الفيديو التشويقي
موعد التنزيل : أول بارت ( 14 فبراير )
أنت تقرأ
حہبہ على عہرش الکبرياء
Romanceللحب صوت منفرد لا نملك إلا الخضوع له طائعين مستسلمين ، و للكبرياء تعاسة تدفعنا لتجاهل لغطه....