Vote please ⭐
.
.
.
Enjoy
.
.
.
2026/12/12
.
.
.
.
الخامسة مساء
أوتاوا :دخل صاحب البشرة الناصعة متعبا يشد بيده ربطة عنقه الخانقة و باليد الأخرى يرمي المفاتيح على الأريكة
كل ما بحاجته الآن هو هي ... في العادة تستقبله بحض ينسيه هذه الحياة الرديئة و ضغوط العمل اللامتناهية
لكن....البيت هادئ لدرجة تدب الرعب في العروق
و بالأخص في حالتها ؛ هو دائما يعتني بها ولكن هي بحاجة إلى المزيد من العناية ، توتر بشدة ، أخذ يهدئ نفسه
رمى قنسلوته السميكة تلك قرب المفاتيح آخذا الطريق للأعلى ؛ هادئ الخطوات عساها نائمة و عسى أن لا يزعجها
فتح باب الغرفة بتروي بيده ناصعة البياض التي جمدت على المزلقة كما حال عينيه المرتجفة
تجهش بالبكاء في وتيرة جعلته يخور ضعفا
هو قوي و بارد دائما! ؛ إلا عندما يراها ، كأنها تجعله شخص آخر ، شخص خاضع لها تماما
أنهار على ركبتيه جاثيا قربها آخذ أيها في حض عميق دون أن ينطق
فالرعب الذي سرى بعروقه كسم الكوبرا كان كفيلا لإغلاق فمه
لمح الهاتف بيدها سحبه متأملا المكالمة ....
" أنها على قيد الحياة "نطقت وما كادت تفعل
.
.
.
To be continued...
Jimin the love 😻❤.
أنت تقرأ
|| promise ||✔
Randomلقد حرموه منها ! ، و ها هو الآن يقسم في عتمة الليل القاسي أنه سيحرمهم هذا الهواء الذي يستنشقونه! ليست بمسألة إنتقام ...لا ! ...أنها أقرب لمسألة إراحة البال و الضمير لكن من من سيطفئ ناره هذه و لما؟! ⭐أنت تبتعدين عني! .... لا شئ عظيم . قلت هذا ولكن...