Vote please⭐
.
.
.
.
Enjoy
.
.
.
.
.
2026/12/12
.
.
.
تنفس الصعداء ليذرف مرة أخرى
جزء منه أرتاح
وجزء آخر لا يهدأ ؛ نهض بهدوء طابعا قبلة صادقة على جبينها مسح على رأسها ثم ألصق أنفه بخاصتها هامسا
" ستأتي من فضلتها على العالم كله...إصبري عزيزتي"
أبتسم مرة أخيرة لها خرج و أغلق الباب بعناية
كعادته أوصى الممرضات بها مرات عديدة
وقف أمام باب المشفى
لما الأمطار الآن؟!....ليس باليد حيلة سارع للشقة بعجلة
عمله يتطلب قسطا من الراحة كي يكمل
وهو من بعدها لم يعرف من الراحة او الإطمئنان شئ!
وصل وما كاد أن يفعل رمى بجسده المنهك في الحوض الدافئ أرخى رأسه للأعلى راسخا طيفها في مخيلته
ماذا جرى نهار ذاك؟!
أين كانت ومع من ؟!.....لما لم يتأكدوا من قتلها؟!
بالأحرى من أولئك اللعناء بحق اللعنة أصلا؟؟!
من كانوا ليكونوا هو الآن يقسم أنه سيرسلهم للجحيم بيديه و يذيقهم العذاب الذي أذاقوه لها
لن يرتاح له بال حتى يعرف من هم و يأخذ بثأرها لإضاعة شبابها ونثره كأنه أصداف لا قيمة لها على الشاطئ الممتد
.
.
.
-أعلن رسميا بدأ الحماس🔥
.
.
.
-من هم و ماذا حدث لأيميلي
.
.
.
⭐
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
⭐
.
.
.
⭐ادعموني لأكمل القصة "لنكملها معا "⭐
.
.
.
To be continued...❄
أنت تقرأ
|| promise ||✔
Randomلقد حرموه منها ! ، و ها هو الآن يقسم في عتمة الليل القاسي أنه سيحرمهم هذا الهواء الذي يستنشقونه! ليست بمسألة إنتقام ...لا ! ...أنها أقرب لمسألة إراحة البال و الضمير لكن من من سيطفئ ناره هذه و لما؟! ⭐أنت تبتعدين عني! .... لا شئ عظيم . قلت هذا ولكن...
