Vote please ⭐
.
.
.
Enjoy.
.
.
2026/12/14
..
.
.
.
الساعة الثامنة مساء :
تأكد من إغلاق الباب جيدا وأغلق المكتب تماما كما أمره رئيسه في العمل
لف ذلك الوشاح المخملي على عنقه الطويلة بإحكام
ألقى نظرة من الباب الزجاجي قبل أن يدفعه بيديهالسماء تثلج و الجو بارد للغاية ؛ المدينة هادئة و كل قد اختبئ في منزله ليرتاح ، إلا البعض
شروده تبدد عند تمركز قطرة ثلج فوق أنفه المحمر
مما دفعه ليرفع الوشاح و يغطي به أنفه مسرعا للقائهادخل المستشفى و الحزن جليل على محياه حسن المظهر
وسامته و جاذبيته قد أكتسها اليأس و الندم
يخفي ملامح وجهه بشتى الطرق ، شعره الرصاصي الداكن فوق أهدابه
بضع خطوات و كان أمام باب الغرفة ذات الرقم 34
أبعد الوشاح ناطقا :"ها قد عدت "
أبتسم يأخذ مجلسا له بالقرب منها ؛ طرقتان على الباب تلاها دخول الممرضة
" يوجد لديكم زوار ، هل أسمح لهم بالدخول؟! "
.
.
.
.
-بارت قصير أكثر من اللازم اعرف
ولكن ستكون هناك أحداث كثيرة لذا مجرد تمهيد.
.
.
.عآدي جدا أدعم نفسي بنفسي و اشجعها☺💔
.
.
.
.
.
To be continued...❄
أنت تقرأ
|| promise ||✔
Randomلقد حرموه منها ! ، و ها هو الآن يقسم في عتمة الليل القاسي أنه سيحرمهم هذا الهواء الذي يستنشقونه! ليست بمسألة إنتقام ...لا ! ...أنها أقرب لمسألة إراحة البال و الضمير لكن من من سيطفئ ناره هذه و لما؟! ⭐أنت تبتعدين عني! .... لا شئ عظيم . قلت هذا ولكن...