Enjoy.
⭐
" قصتكما غير مقنعة "
أردف تايهيونغ بينما يحرك كوب القهوة الباردة
" و لكنها الحقيقة "
قال جين مدافعا
.
.
.
.
.
___________________________
اقترب منها ليتراجع كلاهما للخلف
رفع جين يديه أمام وجه جيمين محاولا تهدأته قبل أن يهشم اجزأهما الداخلية قبل الخارجية
تنهد نامجون مدلكا ما بين عينيه
" هذا ما كان ينقصني! "
" أيها الوغد مازلت تجرأ على الحديث "
" جيمين لنجلس ونتكلم كالكبار البالغين "
" لا حديث لي معكما إتصلت بتايهيونغ و قال أن الشرطة في طريقها "
" تبا....م... ماذا فعلت؟؟! "
صرخ بها نامجون في حين أن جين أصبح أصفرا و بدأ بالإرتجاف
" كنت أعلم أن هذا سيحدث، ما كان علي أن أتورط معك! "
إنتحب جين هازا أكتاف نامجون بكلتا يديه
" اهدأ أيها الطبيب الأحمق، فقط اريد أن أقابل هذا الذي سلمك الشهادة؛ لي حديث مهم معه! "
قد نفذ صبر نامجون و لقد إكتفى من التحديقات المخيفة التي يتلقها
إن كان السجن مصيره، ليكن!
السجن أرحم من هذا العالم الملئ بالمجانين، و بالأخص إن كان إنفراديا
_______________________
" لقد انتهينا شكرا لتعاونكم "
بدأ تايهيونغ بالقول ممسدا طرف رقبته
ليتشكره البقية و يخرجوا من المخفر؛ كل واحد منهم ملئ رأسه ألف سؤال و لا حتى جواب مقنع واحد لهم!
لقد حدث كل شئ بسرعة و بشكل مبهم
الحقيقة التي تعب الكل لأجلها كانت أتفه من أن يبذل جهد لها
جونكوك كان يحاول أن يتماسك نفسه و يتصرف و كأن الأمر عادي للغاية؛ فبعد كل شئ هي أخته !
يونغي لولا زوجته ما كان ليتدخل بهذه المعضلة أصلا!
فكان كل ما يقوم بفعله هو تصبيرها على أثر وقع الخبر الصاعقأما جيمين فكان الأسوء، لم يصدق حرفا؛ تعاقبه اللحظات بالتكرار و يعاقبه بصره؛ ألهذه الدرجة كان ضريرا؟!
" هي السبب؛ لمن كنت أسعى لأنتقم و من من؟! "
.
.
.
.
.
.أمستعدون للنهاية؟!
في البارت القادم و الأخير نلتقي قريبا♥
To be continued...♥
أنت تقرأ
|| promise ||✔
Randomلقد حرموه منها ! ، و ها هو الآن يقسم في عتمة الليل القاسي أنه سيحرمهم هذا الهواء الذي يستنشقونه! ليست بمسألة إنتقام ...لا ! ...أنها أقرب لمسألة إراحة البال و الضمير لكن من من سيطفئ ناره هذه و لما؟! ⭐أنت تبتعدين عني! .... لا شئ عظيم . قلت هذا ولكن...