لقد حرموه منها ! ، و ها هو الآن يقسم في عتمة الليل القاسي أنه سيحرمهم هذا الهواء الذي يستنشقونه!
ليست بمسألة إنتقام ...لا ! ...أنها أقرب لمسألة إراحة البال و الضمير
لكن من من سيطفئ ناره هذه و لما؟!
⭐أنت تبتعدين عني! ....
لا شئ عظيم . قلت هذا ولكن...
"هممم...يصعب شرح هذا والتصديق سيكون اصعب ولكن أصغي لما أقول جيدا لأنه حقيقة " "إني أسمعك"
شئ من الشك راودها و لكنها إستمعت لفضولها الذي يود معرفة ما سيقوله هذا المتصل
" كنت تعيشين في تورينتو على ما أعتقد و إذا لم تخني ذاكرتي فإنك الآنسة كيم جوي! "
"بلى أنا هي ...من أين تعرفني..."
قاطعها بتنهيدة تنم عن الراحة بعد أرق شديد
"الحمد لله أنها أنت...كنت اعرف "
"عفوا يا سيد لا أفهم ما تقوله!"
"حسنا سأشرح ولكن يجب أن تأتي لهنا فالأمر صعب التصديق بالنسبة لك ...و لي كذلك ولكن أنا أمامها الآن و أراها و أسمع تنفسها المثقل هذا لو لا ذلك لما كنت لأصدق! ...إن....إن...إيميلي على قيد الحياة!" . . . . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
