Vote please ⭐
.
.
.
.
Enjoy
.
.
.2026/12/12
.
.
.
.صدت تلك الكلمات طويلا في أذانها كطنين مزعج يأبى تركها
صوته من الطرف الآخر ينادي حتى أيقظها من تلك الصدمة" لحظة.....قل لي من أنت؟!...أو لا ...قل لي أولا العنوان بسرعة "
تنهد براحة مسموعة و أردف :
"سأرسل لك العنوان حالا ، و....و صورة لها! "
"بسرعة..."
أغلقت المكالمة و إحتضنت ساقيها الى جذعها برجفة
أحست به يدفع الباب و ما أن رأى حالها حتى سارع لها بقلق و قلة حيلةفصلت العناق بحالة هستيرية تتمتم بكلمات لم يفهمها يونغي
صدر صوت رسالة من الهاتف الذي تشبثت به
أنها رسالة.....لا و بل صورتها! ولكن كيف ستقوى على فتحها بعد أن رسمت في مخيلتها أن صديقتها الحميمة وقطعة قلبها الأخرى قد ....رحلت بالفعل !
لم ترد أن تفتحها فقلبها لا يطاوعها على ذلك أمسك بيدها بعد أن قالت له أنها على قيد الحياة وقد كان ينظر لها بعيون غير مصدقة كما لو أنها جنت
ولكن أليس هذا الجنون بحد ذاته؟!
.
.
.
.
.
..
.
.
To be continued...❄
أنت تقرأ
|| promise ||✔
Randomلقد حرموه منها ! ، و ها هو الآن يقسم في عتمة الليل القاسي أنه سيحرمهم هذا الهواء الذي يستنشقونه! ليست بمسألة إنتقام ...لا ! ...أنها أقرب لمسألة إراحة البال و الضمير لكن من من سيطفئ ناره هذه و لما؟! ⭐أنت تبتعدين عني! .... لا شئ عظيم . قلت هذا ولكن...