part 4

82 11 0
                                    



pov calara

الحياه لن تكف عن صفعي ابدا
ستصفعني حتي مماتي حتي استسلم لها لكن
انا لست ممن يستسلمون بسهلوا حتي لو صفعتني وانا استنشق اخر نفس قد استنشقه

لا شيء انه فارغ اللعنه هل تم خداعي
ارجعت رأسي للخلف وانا اخلخل اناملي بشعري الذي فككته حتي يصبح منسدل

نفخت وجنتاي وانا اتأفف
بغضب لأخذ نفس عميق ثم اعتدلت في جلستي

حينها اتسعت عيناي بصدمه وفاه تكاد تصل للارض بتعجب
كان الكتاب يخط احرفه لوحده وكأن يوجد احد يتخفي ويكتب عليه الان

(مرحبا )
هذا ما خطاه الكتاب رمقته باضطراب
(خائفه )

وااه بدأ يخيفني
( لا بأس انا هنا لمساعدتك لا للخوف مني)
يبدو انه كتاب قد القيت عليه تعويذا
(اجل بداتي تفهمي )
(اولا لا اسرار بيننا مفهوم عامليني وگاني شخص تستطيعي التحدث معه) 
وااه ها قد بوضع قواعد لاشخر بانزعاج واقلب عيناي
بعدم اعجاب
(ثانيا لا تثقي باحد مفهوم)
(ثالثا ساخبرك عندما تكوني بخطر لذا فل تحمليني معك دائما )

" وكيف هذا يا شخص "
اردفتها وانا اضم يداي لصدري بنبره ساخره واشدد ع احرف اخر كلمه

(سأهتز واضطرابات تحدث وضوء خافت سيكون
بين صفحاتي)

اممم لا اعلم هل اثق بكتاب
واللعنه وضعت كفي ع جبيني واسندت ذراعي ع الطاوله

( والان اخلدي لنوم تأخر الوقت
(

" يا يا من تظن نفسكك هاا لتأمرني
هاا"
صرخت بانزعاج وكأنني كنت اكلم احد يقف
امامي
جننت تماما

حينها سمعت طرق ع الباب
" كالارا هل انتي بخير بنيتي! "
تسألت العمه سونغ بقلق بعد طرقها الباب

" اج..اجل انا بخير سأخلد لنوم بعد قليل
لا تقلقي "
تعلثمت في الكلام لا اعلم ما الذي تفوهت به
كتاب كهذا اربكني بحق الله اشش

" حسنا عمتي مسائن "
اردفتها العمه من خلف الباب هل هذه تحيه
قبل النوم لا يهم وقفت وامسكت بمقبض البلب وادرته لتكون تقف امامي

" عمتي مستائن عمه سونغ "
اردفتها يابتسامه لطيفه لتربت ع كتفي بخفه وتبتسم
لتقول
" اجومه افضل من عمه سونغ "

اومئت لها ثم غادرت اقفلت الباب
لاسند نفسي عليه واتنفس بضيق
واغلقت الكتاب بعنف ذلك الكتاب الارعن لو انه شخص
ل

آلُعۆدِہ آم آلُمضٍيَ قَدِمآ ! / مستٌقَبْلُيَ آلُجٍآهل ُحيث تعيش القصص. اكتشف الآن