عندما تقع بحب احدهم ، فأنت تصل لحد
الادمان بالتفكير به ، وتصب جل اهتامك به ، عن
كيفما يفكر ما الذي يفعله الان
لتصبح متملك بدرجه الهذيان والهوس به من
الدرجه الأولىبصدق اينما ذهبت واينما وجدت ، ستجد
متملك قد تجده سادي او غيور لدرجت الافراط... وانه ليس هذا بحب...لكن اعلم عنه شيء واحد انه لم يحب بطريقه
عقلانيه ، حتي تلك درجه الجنون التي نتكلم عنها بالحب ، قد تخطاها باشواط كبيرهانت لن تفهمه ولن تفهم طريقه حبه
المتملكه لانه كما اخبرتك لم يحب بطريقه عقلانيه ، لذا هذا شيء لن تفهمه شخصيتك العقلانيه
بمللعوده عند دخول كلارا للقصر
لقد دخلت غرفة كيهيون لكنها لم تجده
قطبت حاجبها باستغراب ، ونزلت للاسفل نحو المطبخ" هي فلوردي اين كيهيون! ولما القصر
يبدوء هادئ "
اردفت كلارا تتسائل بنبره خافته بالقرب
من فلوردي التي تغسل الصحون" لأن السيده الصغيره اتت واخذت كيهيون معها
وكما ان السيدتان خرجتا كل واحده لمكان للاستجمام
ام سيدان القصر نحن لا نراهم هنا كثيراً
ولان السيد سيهون هنا ايضا "
اردفت فلوردي وهي تنطق بهدوء متملل بغير مبلاه
لكن في نهايه حديثها اقتربت وهمست باذنها بذلكجعدت حاجبيها باستغراب وبرزت
شفتها بعدم فهم لتنطق
" لما "اردفت الاخري بنفس النبره
" لا اعلم هو فقط طلب عدم ازعاجه "همهمت كلارا واومئت لتشكرها وتصعد
لغرفه كيهيون بتملل شديد
هي حتي لم تسائل عن السيده الصغيره تلك ومن تكون!" هل اذهب وازعجه "
نطقت محدثها نفسه متسائلا اكثر من مترددهزفرت بملل لتقرر اخرين ذلك
توجهت نحو غرفته تتسلل كسارقه... اقتربت
خطوه اكثر ووضعت اذنها ع البابتتنصت لأي حس قد تستشعر به
لكن كل ما سمعته هو انفاس متثاقلهاخذت نفس عميق وابعدت اذنها ووضعت
يدها ع قبضت الباب ، اغمضت عيناها وفتحت البابتنتظر الصراخ بوجها لكن لا شيء
فتحت عيناها تلوي الاخري ببطيء....لتفجع عيناها بصدمه ع ذلك الجسد
المتعرق وممدد ع السرير بارهاق واضح وصوت انينه
وصل لمسامعها حتي انفاسه مضطربه
أنت تقرأ
آلُعۆدِہ آم آلُمضٍيَ قَدِمآ ! / مستٌقَبْلُيَ آلُجٍآهل ُ
Historical Fictionعآلُمآنْ .... مخـتٌلُفَآنْ فَيَ گلُ شُيَء منْ آعمآقَہ حٍـتٌيَ مآ هۆ ظّآهر لُنْآ لُگنْ دِآئمآ مآ تٌۆجٍدِ تٌلُگ آلُرآبْطًه آلُتٌيَ تٌجٍمع گلُيهما ۆهۆ آلُڒٍمآنْ ۆآلُحٍـآضٍر َ