فوت +كومنت = part 18
غير هيك لا..... مليت انو ما تقدرو شي
عم اكتبوا... غير فطوم.. يعني هل بنت مش عارف
اوفيها كيف!اقسم بالله اذ بنزل... بنزل عشانها
وعشان صديقتي بساستمتعوا
———————–––———————
ابتسامته!
كانت بمثابة وكأن احد امنياتي قد تحققت!مضت نصف ساعه وايلا تحاول
ايقاظ كلارا" اللعنه ع العمل.... انا استقيل
سأخذ النوم عمل "
اردفت كلارا وهي تعكف حاجباها بانزعاج
طفيف مغمضه العينان لتلف نفسها بالبطنيه حتي اغمص قدميهاوتعود لنوم ، تأففت ايلا بضجر
لتهزا للمره الألف
" كيهيون يريدك مسكيين بـ تأكيد هو
ينتظرك الان "
اردفت ايلا بخبث وحالميه بنبره
حزينه بزيف وتهز رأسها يمين ويسار بخيبه أملابعدت كلارا البطنيه عن رأسها
ورمقتها بحده ناعسه" اااه هو سبب عملي "
لتهأدي تعابيرها وتصبح قطه يأسه
لتقف باعتدال تحت نظرات ايلا المبتسمه" صباح الخير "
نطقت وهي تتوجه لدوره المياه
وتحك شعرها الفوضوي قليلا بنعاس... وبنطالها
شبه مرتديته صح.. اي ان نصفه من عند الخصر
للاسفل بقليل...حبست ايلا قهقتها وهي تدخل شفتيها
لداخل وتشيح بنظرها بعيداً عنها
حتي لا تضحك... لتقول من بين ابتسامتها
" هل تذكرتي الان! صباح الخير
تلك "التفت كلارا برأسها فقط.. ونظراتها
بمعني 'ها ما الذي قلتيه 'لتتفجر ايلا وهي ترفع كفها بمعني
'اذهبي اذهبي فقط 'كانت ايلا قد تناولت فطورها بالفعل
بعد محاولات فاشله من ايقاظ كلارا ...." إلن تتناولي فطورك ؟"
سائلت ايلا باستغراب...." لا ليس لدي وقت علي الذهاب!
اوصليني بطريقك "
قالتها كلارا بعجل وهي توضب اغراضها
بحقيبه الظهر وهذه المره اخذت الكتاب معها بالفعلاومئت ايلا... وتوجها للخارج معاً
وما هي دقائق حتي وصلت
قبلت وجنت ايلا بحب... ثم نزلت تشوح لها بيدها
كالأطفال
أنت تقرأ
آلُعۆدِہ آم آلُمضٍيَ قَدِمآ ! / مستٌقَبْلُيَ آلُجٍآهل ُ
Historical Fictionعآلُمآنْ .... مخـتٌلُفَآنْ فَيَ گلُ شُيَء منْ آعمآقَہ حٍـتٌيَ مآ هۆ ظّآهر لُنْآ لُگنْ دِآئمآ مآ تٌۆجٍدِ تٌلُگ آلُرآبْطًه آلُتٌيَ تٌجٍمع گلُيهما ۆهۆ آلُڒٍمآنْ ۆآلُحٍـآضٍر َ