ايقنت ان حياتي لا معني لها
من غير هدف اضعه امام ناظري...
مهما كان هدفكك..... حتي لو ظننته مستحيلاً
اسعي خلفه... اسعي لتحقيقه
فلا شيء مستحيل
" اعااا ياللهي كلارا بذاتها لوحدها
اهانه ذلك السيهون "
اردفت ايلا بفجع فرح وهي تبتسم باتساع
بنبره سعيده لترمش عده مرات غير مصدقه
لتومئ كلارا بطفوله وبرائه
، لتضرب ايلا كتف كلارا بعدم تصديق
تكاد تقفز فرحاً
" وما الذي ستفعليه مع ابنه
اذن "
اردفت ايلا باستفهام بنبره فضوليه
وعيناها تتوسعا اكثر بحماس
" اممم لا اعلم "
اردفت كلارا وهي تبرز شفتها
وترفع اكتافها بعدم معرفه
" افكر بالعمل في القصر حتي يتسني
لي رؤيته من الحين للاخر "
اردفت كلارا بهدوء وتعابير واثقه غير محطمه
غير منكسره كما في الامس كما وكانها ولدت من جديد ، كما وكانها لم تعش ذلك الحاضر المؤلم
كيف لهذه الفتاه الصبر ع كل المصاعب التي
تواجه حياتها! انها ليست كأي فتاه عاديه
او شخص عادي ، فاذا كانت ذلك لكانت الان تنتحب
ببكاء وتغلق ع نفسها لمده سنه
اياك ان تهزم او تستلم حتي لو دفعت
من فوق بنايه! فل يكن لديك طموح وذلك الأمل البصيص بالعيش
فلا احد يعلم ما كتب له القدر من اعمار لعيشها
لذا اياك !
فالحياه مع كل ما تفعله! سيكون وسيعود بالمنفعه عليك!
كحال القدر الذي يظهر لك مع الايام مبين
خفاي واسرار الحياه المخفيه
" اتمززززحي "
صرخت ايلا بفجع وتفاجأه
لتنفي كلارا بهز راسها بـ لا
" يااا هل تظني عائله اوه مزحه او ما شابه !
وتلك والدته اااه اقصد زوجه والده اتظنيها
صمتت هكذا ! الافاعي تختفتي بصمت لكن لا تصمت
وسيهون لديه ابن ! ولا احد يعلم!
برايك كيف اخفي ذلك. !
فكري كلارا هذه العائله ليست بغصن شجره
سهل الكسر صدقيني "
اردفت ايلا بنفس واحد وهي تصر حديثها امام مسامع كلارا بقلق ممتزجه بارتعاش خائف
ونبرتها تتعتلي تتدريجيا من فرط موقفها واهتزاز نبرتها القلقه
" ايلا! "
نطقت ببساطه بابتسامه واثقه برزانه
" ماذا !"
استفهمت بفتح فاهه بشرود
أنت تقرأ
آلُعۆدِہ آم آلُمضٍيَ قَدِمآ ! / مستٌقَبْلُيَ آلُجٍآهل ُ
Historical Fictionعآلُمآنْ .... مخـتٌلُفَآنْ فَيَ گلُ شُيَء منْ آعمآقَہ حٍـتٌيَ مآ هۆ ظّآهر لُنْآ لُگنْ دِآئمآ مآ تٌۆجٍدِ تٌلُگ آلُرآبْطًه آلُتٌيَ تٌجٍمع گلُيهما ۆهۆ آلُڒٍمآنْ ۆآلُحٍـآضٍر َ
