گارثة ان يجتمع عقل ناضج
وقلب عاطفي في
<جسد واحد>في حين خروج كلارا من القصر
للمغادره ، كما انها قررت الذهاب باكراً للمنزل
اي بعد ساعه من معاودت ايلا العملودعت كيهيون مقبله كلتا وجنتيه
وتشوح له ، تحت نظرات سوهو التي تخترقها
وهو يقف ع احد ادراج السلالم ضام ذراعيه لصدره ويرتكز ع الدربزين السلالملكن هيهات كلارا ان تخرج مهزومه وتظهر له الذهاب
ومهباته من نظراته المخيفه تلك
، رمقته بحده وعنف وابتسامه مريبه
ارتسمتها ع محياهاتواصل بصري دام لوقت طويل ، قام
بقطعه هو ، صاعد للاعلي ويبدو انه غاضب نوعاً ماPov Clara
انا حالي كحالكم ، لا اعلم ما الذي يجري
كان سوهو طيب او يتظاهر بذلك
انتم تعلمونلكن ما به وبـ نظراته تلك التي اقسم انها
لو لم تكن مجرد نظرات لقسمني لنصفيين.... امر مريبه ، وما اكد شكوكي الكتابوانا لن اخسر امام اخ لعين لذلك الاخ
اللعين الاخر ، واذ به يصعد للاعلي باتر التواصل البصري بيينا وهو غاضبتنهدت بضيق والتفت لاغادر.. ويال حظي
اظن العائله كلها سترمقني بحقد اليوم لا ينقصهم
سوي سيهون" ماذا بها عاهرتي ترمقني بنظراتها
المقززه ، اوه هل انتي تشعرين بالغيره لأن التجاعيد امتألت وجهك ام لانه يصعب عليكي
مجراتي في امر تخططين به "
اردفت بنبره ساخره وانا احدق باظافر يدي اليمني بغرور مزيف وعدم مبلاه وما ان انهيت حديثي
نظرت لها بهدوء مريب ، قطبت حاجباي
بشكتبدو متوتره ، خائفه
هل لهوله نطقت بشيء دون ادراك مني
جعلها بهذا العجز والارتجافكانت تحرك ذقنها وشفتيها للحديث
لكن تتوقف وتبلع لاعبها بتوتر اكثر ، ثم فرت
هاربهرفعت اكتافي بعدم اهتمام ، فل تذهب هذه العائلة للجحيم لا ابالي بهم او بافكارهم او بما يفعلوه
من امور تافهه...واللعنه الكتاب يهتز... توقفت للحظه
ورمقت المكان الذي توجهت لك تلك العجوز" لا اصدق ! هل كان شيء
يخصني "
نطقت بفاه متفرقه ونبره استنكار بزيف
احاول فقط ان خاطئ
لكن اهتز الكتاب موافقاً ع ذلك
أنت تقرأ
آلُعۆدِہ آم آلُمضٍيَ قَدِمآ ! / مستٌقَبْلُيَ آلُجٍآهل ُ
Historical Fictionعآلُمآنْ .... مخـتٌلُفَآنْ فَيَ گلُ شُيَء منْ آعمآقَہ حٍـتٌيَ مآ هۆ ظّآهر لُنْآ لُگنْ دِآئمآ مآ تٌۆجٍدِ تٌلُگ آلُرآبْطًه آلُتٌيَ تٌجٍمع گلُيهما ۆهۆ آلُڒٍمآنْ ۆآلُحٍـآضٍر َ