احمم
هاي ، اسفه ع السحبة الطويييللللةة
بسس ظروف 😂صراحة كنت مفكره احذف الروايه بس .. كايز وصلت 4k سوو تحمست حييل ، فوت قبل كلشي وكومنت حتى نستمر وي بعضسلكو ع الاخطاء
.
.
.
.عيناك عُذري الوحيد أمام هذا العالم البائس '
.
.
."ساعدني ، لماذا تقف هكذا ؟ ألا
ترى إن سيدي قد أغمي عليه!"كانت همونيا المخلصه قد وبخت لخادم الذي يسير خلفها بصوت سمعه الجميع
لحظات حتى عاد تايهيونغ لوعيه
ليتصرف بطبيعية كما تعلم من فبيديا عندما تعرضت الى مثل هذه المواقفوقف بمقدمة العربة ليصرخ بالخدم
" هيا تحركو ، ماذا تنتظرون؟ "ما إن بدأت العربة بالسير وسط جموع
الجماهير حتى تحدث تايهيونغ الى مربيته بصوت خافت"أريد ان اعرف كل ما جرى" لتعترض عليه همونيا بفزع "هل جننت؟"
فرك ما بين حاجبيه ليصوغ امره مجددا
" افعلي ما امرتك به ، وإلا ذهبت بنفسي "استغربت همونيا من هذه اللهجة التي خاطبها بها تايهيونغ ، رفعت رأسها لتجده واقفاً كالتمثال في مقدمة العربة ، انه ليس تايهيونغ الذي تعرفه ؟! يتصرف ويصدر اوامره وكأنه امبراطور يتحكم بمصائر الناس
ويردد جملة واحدة فقط ،" أريد ان اعرف كل شيء"
بضع ثواني مرت ، ليشعر تايهيونغ انه كجندي تعلم كل شيء عن فن الحرب واصبح جاهزاً للقتال من اجل فتى صار لثوانِ مضت اغلى عنده من أي شيء
لا يمكن لأي احد حول تايهيونغ ان يشعر بالاحساس النضيف الذي شعر به الراهب الشاب ، هو تأكد إن فستا المقدسة لن تلومه على هذا الاحساس
صادف وأن وقع بالحب
بثواني معدودة ....
.
."إذن هل فهمت شيء؟!" إستفسر تايهيونغ بقلق من همونيا
"احدهم لكمه ، لا تقلق لا يوجد شيء خطر"
ليطلق تايهيونغ تنهيدة طويلة دالة على راحته
ليسألها مجدداً"وهل عرفتِ من هو ؟"
" إنه من غالا ابن السنيور جيون ، اباه السنيور الوحيد من غالا هنا ، قد قدم هو وابنه البارحة من ليون"
أنت تقرأ
عشقُ الراهب | VK
Historical Fictionفي إحدى المرات ، كان في عربته متجه نحو المعبد ومعه حراسه ، وقعت الواقعة ، فانقض عليه جبروت الحب ، فتى ابهرهه جماله وقف امام عربته قاطعاً طريقه وراح ينظر اليه . وهو الاخر سحر به وسهى عن نفسهه للحظات وغاص في زرقة عينيه اللازوردية ، فما الذي جرى بعدها...