في إحدى المرات ، كان في عربته متجه نحو المعبد ومعه حراسه ، وقعت الواقعة ، فانقض عليه جبروت الحب ، فتى ابهرهه جماله وقف امام عربته قاطعاً طريقه وراح ينظر اليه .
وهو الاخر سحر به وسهى عن نفسهه للحظات وغاص في زرقة عينيه اللازوردية ، فما الذي جرى بعدها...
مرحباً يجماعة انا فعلاً فعلاً فرحانة الرواية 10k احب كيف انتو حابين الرواية بس نفس الوقت كارهة ان فكرة انكم مجرد تاخذون متقدمون اي شي ، ترا كومنت وفوت من كل شخص يسعدني بشكل جنوني
البارتات القبل كانت تمهيد للرواية لسة مصاير شي ، الاحداث الجايه جنونية اذا حابين اكمل كتابة ، روحو على اخر بارت وفجرو الكومنتزوالفوت
اذا حابين تسألو شي خارج الرواية تفضلو
وبس ،شكراً💙
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
