Sandy's p.o.v
هارى : أريد قبلة على شفتاى.
ساندى : ماذا O_o ؟!!
هارى : مثلما سمعتى لقد ربحت الصفقة و هذا هو طلبى و يجب عليكى تنفيذه.
قالها لى هارى بخبث و أنا لست أعلم ما الذى يجب على فعله لأنه محق فى كل كلمة قالها و ربح الصفقة ... فكرى يا ساندى فكرى فكرى فكرى ... وجدتها.
ساندى : لا ... لن أعطيك قبلة.
هارى : للأسف يا صغيرة يجب عليكى ذلك لقد عقدنا صفقة ألا تتذكرى ؟!
ساندى : بلا ... أتذكر هذا جيدا و لكنك لم تربح هذه الصفقة لسوء الحظ.
قلتها له بإبتسامة خفيفة على وجهى و هو نظر لى بتعجب و الإندهاش و الحيرة ظاهرين على وجهه.
هارى : و كيف لم أربحها لقد قلت تخمينى و أعتقد أننى كنت محق.
ساندى : لقد كنت محق فعلا و لكنك اخطأت فى جزء ما.
هارى : و هل لى أن أعلم ما هو ؟!!
ساندى : أنا لا أحب الكرز ... طعمه مقرف و يشبه الدواء.
هارى : بربك ... هل هذا شئ يحتسب ؟!! لقد قمتى بسؤالى عن نكهتك المفضلة ليس إن كنتى تحبى الكرز أم لا.
ساندى : و لكنه مازال خطأ يحتسب ... وداعا هارى.
قمت بفتح باب السيارة و كنت سوف أهم نزولا و لكن شعرت بيد هارى على معصمى و هو يسحبنى ناحيته بقوة.
ساندى : ماذا هناك هارى ... لقد ألمتنى .
هارى : تعالى هنا.
قالها لى ثم وضع كلتى يداه على خصرى و سحبنى و أجلسنى على قدماه و وجهى مقابل وجهه و قدماى حوله و يداه مازالت على خصرى.
هارى : حسنا قطتى الصغيرة المشاكسة سوف اتنازل عن هذه القبلة و سأعتبر أننى لم أربح هذه الصفقة و لكن هل لى أن أعلم كيف عرفتى عمرى بالتحديد؟! أعنى لما لم تقولى 27 عاما او ربما 24 كيف عرفتى أننى فى الخامسة و العشرين من عمرى.
ساندى : ح ..... حس ..... حسنا سوف أخبرك و ... و لك.... لكن اتركنى أولا و أنا سوف أخ ... أخبرك.
ااااااه تبا لغبائى و توترى هذا .... لما يجب على أن أتوتر هكذا أمامه يجب على أن أكون هادئة أمامه و يجب على أن أظهر له أننى مرتاحة حتى و إن لم أكن مرتاحة من داخلى و التوتر حقا يملأنى.
إبتسم هارى لى ابتسامة جانبية و نظر لى نظرة بمعنى *هيا تحدثى ... انا استمع*
ساندى : حسنا ... لقد بحثت عنك فى الإنترنت لأنك بالطبع شخص مشهور و عرفت اننى سوف اجد معلومات عنك.
هارى : ماذااا .... هذا غش.
ساندى : لا هذا ليس غش.
هارى : إذا ماذا تسمين هذا ؟!!!
أنت تقرأ
My love story [ H.S ]
Romanceهى فتاه غنية مدللة جميلة هو غامض مخيف حاد لكن ما سيحدث عندما يقابل هارى ستايلز رجل الأعمال المشهور ابنة شريكه فى العمل ساندى سميث