ch3

742 35 21
                                    

و قبل أن أذهب دخولا الى الغرفة سمعت ..... .

صوتها الملائكى الجميل و هى تدندن كلمات بعض الأغانى و التى لم أسمعها جيدا فتسلقت الى شرفة هذه الغرفة و لكن عندما نظرت لم أجدها غرفة.

رأيت حمام .... نعم أنا كنت أقف أمام شرفة حمام غرفتها ... أنا حقا غبى لقد دخلت من الحديقة الخلفية كان يجب على الدخول من الحديقة الأمامية لكى أصل الى شرفة الغرفة ليست شرفة الحمام.

و دخلت الى حمامها و أعتقد أننى الآن لست غاضب أبدا على دخولى من الحديقة الخلفية الى الحمام هل تعلمون السبب ؟؟؟!

حسنا أنت لا تعلم تعلمون و لكنى سأخبركم السبب ... وجدت ساندى عارية جالسة داخل حوض الاستحمام المملوء بفقاعات الصابون التى تخفى جسدها و شعرها كان مرفوع على شكل كعكة و كانت مغمضة عينيها و يبدو عليها أنها مستمتعة ولا تلاحظ وجودى و كانت تخرج منها بعض التأوهات التى جعلتنى مثار كاللعنة و .... أووووبس أعتقد أننى منتصب الآن.

بدأت أتقدم ناحيتها و جلست أمامها و عندما أصبحنا وجها لوجه و هى مغمضة عينيها أعتقد أنها شعرت بوجودى الآن لأن أنفاسى كانت ترتطم بوجهها مثلما كانت أنفاسها الساخنة ترتطم بوجهى و جعلتنى أشعر بشئ لم أشعر به من قبل و أردت أن أقترب أكثر و أن أقبلها إنها تجذبنى لها بطريقة رائعة و بدون أن تحاول أن تجذبنى لها مثلما تحاول جميع الفتيات الأخريات.

و لكن عندما كنت على وشك تقبيلها وجدتها تفتح عينيها على مصرعيها و تنظر لى بفزع و كنت سأتحدث و لكنا قاطعتنى بصراخها.

فوضعت يدى على فمها سريعا قبل أن يسمعها أحد و يأتى و يرانى هنا معها فى الحمام و هى عارية و أنا أجلس قريبا جدا لها لذلك سيعتقد الشخص الذى سوف يرانا أننى كنت أتحرش بها .... حسنا هذا يعتبر تحرش و لكن أنا لم أقصد أن أفعل هذا .... و بعد دقائق من تأمل هذه الأعين الزرقاء الصافية تحدثت.

هارى : اهدأى يا صغيرة لن أفعل لكى أى شئ أتيت فقط لكى .... لن أخبرك لماذا جئت الآن و أنتى هكذا أولا سأزيل يدى من على فمك و أريدك أن ترتدى ملابسك قبل أى شئ حسنا ؟؟!

اومأت لى و عينيها مازالت مفتوحة على مصرعيها ثم أزلت يدى بعيدا عن فهما الذى أريد تقبيله بقوة ثم هممت وقوفا و أنا أنظر لها و هى تنظر لى بطريقة غريبة لم أستطيع أن أفهمها.

ساندى : هاااريه.

قالت أسمى بطريقة جعلتنى مثار أكثر من قبل.

هارى : همممم.

همهمت لها كإجابة

ساندى : هلا خرجت الى خارج الغرفة بأكملها أرجوك و أنا سوف آتى لك ؟؟؟!

هارى : لماذا ؟؟؟!

قلت بغباء و تفكير فوجدتها خجلت جدااا و وجنتاها أصبحت حمراء و عندما رأيتها خجلت هكذا فهمت أنها تريد أن تقوم بإرتداء ملابسها.

My love story [ H.S ]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن