الخاتمة
في الحديقة جلس ليو محتضنا عروسه بين ذراعيه يراقبان شروق الشمس الساحر .
ليو : هل انت بخير حبيبتي ، وهل اعجبتك المفاجأة ؟
ابتسمت بحب وخجل : شكرا حبيبي لم اكن أتصور بان ملكي القاسي سيكون عطوفا وحنونا هكذا ، أخبرني حقا كيف خططت لهربنا هكذا .. الن يقلق ويحزن
عمي والبقية ؟
ضحك بمرح : لا تقلقي ... أردت بدء حياتنا معا ... أنا وأنت ... هنا أنت جوليانا وأنا ليوناردو فقط زوجك ، هنا سننسى مكانتنا و مسؤولياتنا وما تفرضه علينا
لنكون أنفسنا فقط ونرمي بكل شيء خارجا ...
تنهدت : أتعرف لطالما تمنيت أن أكون فتاة من عامة الشعب أعيش وافعل ما أريد دون خوف أو تفكير .
ليو : أفهمك عزيزتي .... ولكنك معي ستكون سعادتك وحبك الدائم لي طموحي الذي سأسعى له دائما ....
قضيا ساعات الصباح الأولى معا وهما يخططان لحياتهما معا وسط مداعبات ليو وهمساته التي تظهر عمق حبه وتقديره لفاتنته الصغيرة .تمت بحمد الله
بحب أشكر كل يلي شجعني وتابعني خلال كتابة الرواية
بشكرهم من قلبي وإن شاء الله كون عند حسن ظنهم دائما
ما حأذكر أسماء خوف إنسى أحد و بقلكم أنكم دائما
حيضل إلكم معزة بقلبي
وبتمنى من كل يلي قرأ يدعم صفحتي على
الفيس وايا جديد حينزل عليهاوحابة اخذ رأيكم تفضلوا اكتب الجزء الثاني من قيود الدون ولا رواية جديدة
مستنية تشجيعكم وارائكم
تحياتي
أنت تقرأ
بين أسوار مملكته مكتوبة كاملة سلسلة قيد الجواري
Romansaملك ليس كباقي الملوك عرف بالقسوة والدهاء يمتلك الوسامة والثراء والسلطة ترتمي النساء عند أقدامه يحرك خيوطهن كما يشاء هي أميرة ليست كباقي النساء كجوهرة فريدة بين الأحجار ترتدي عباءة الإختفاء لتصبح أميرا تضرب فيه الأمثال تهرب من خيوط الأقدار لتعود ف...