شعورٌ حيُّ يدفع كلّ منا إلى الإستمرار ومتابعة مهزلة مسرحية الدنيا، احساس يحثنا البحث عن الحياة في زوايا مسرح شاسع يلقبه العلم الحديث"الكون"...
أعرفته إذا؟
إنه نسيان متكرر...
سعادة مؤقتة
...حنين إلى المستقبل
... أملٌ خالد ..شعور حي!
***إليها:
كيف حالك داخلي؟ أمرتاحة في القلب أم تريدين النزوح والسكن داخل عقلي؟
أجر السكن في كلاهما مجانيٌ لمن يستحقه على أية حال، ومن أحق منك بهما؟حائي،جزئي الحيّ هو أنت لذا خسارتك تساوي موتي... وطبعا لن أجازف بهذا قطعا مهما حدث، ولو أنّ الأمر يؤذيني أحيانا.
أتعلمين "التخلي" عادة أجيدها كما أجيد الجنون، ورغم ذاك لا أستطيع التخلي عنك، لا أستطيع تحريرك مني...ولقد راقني ذاك .
***
إحتفظ بشعورك الحيّ حتى لو شلت جلّ أعضائك.
***