سابدا في انزال أجزاء أول قصة أكتبها والتي وبإختصار تحكي عن علاقة مثلية lesbian بين فتاتين ولكن ليس الإثارة هو هدفي الرئيسي بل هناك اكثر من مغزى وراء صفحات وبين سطور ماكتبت.
في زمن صار فيه الاغلب يقذف بالشتائم وينظر للمثليات على انهن بحاجة لعلاج وبانها خطيئة تستحق طلب الغفران
صار واجب ان ادافع عنهن فقد لمست ذلك من صديقة مقربة شاركتني معاناتها وتعمقت كثيراً في حياتها حتى وصلت لدرجة الوجع لحالهن
اتكلم هنا بحال من تحركهن المشاعر وجل ماتريده ان تكن حبيبتها بخير
عن من يملكن الطموح ويعززنه فالاخريات
غياتهم حدود السماء
أحلامهم اوسع من إستيعاب الفلك
ليست الحياة فراش ناعم ولذة بل هناك ماهو أسماء وأهم ؟
عندما تسعين لما تتمني السعادة تغمرني
عندما تصيلين لتحقيق حلمك السعادة تغمرني
عندما تنجحين ياحبيبتي السعادة تغمرني
هي تقول...
لست اريدك جسدا استمتع به بل كيان له وزنه على الارض يكن ندا لغيره.. بصمة لبد وان تطبع على جدار المارين من هنا وخطوات لبد وان تترك أثر
هي تقول...
كوننا احببنا من هن من نفس جنسنا وان كان يعد خطيئة فلنا رب يحاسب ويغفر هو شاء وكما يشاء
لا حق لغيره في محاكمتي ومحاكمتها مالم يؤدي غيرنا مانحن عليه
هي تقول...
عشت لنفسي ولها ولي زوج واسرة فليس بالضرورة ان الغي كل مسارات حياتي وان اعاكس الطبيعة فلست من صاحبات النمط الواحد والتشبت بالا معقول وبالا مستديم وإن استمر فلست ممن تقف فقط عند اعتابها فلي حياة اخرى لبد وان تستمر وكذلك هي
لربما نتشابه بالميول ولكننا نختلف فالعقلية تركيبة وايدولوجية ولكل منا ارضية تخصها.هو رأي الشخصي الذي يوافق رأيها
سوا اتفقنا او اختلفنا فلن يلغي ذلك واقع انه لا سلطة ولا سلطان على مشاعرناSignature: hanno ly
أنت تقرأ
قصة إنتظار 🔞
Storie breviالبداية كانت في شهر مايو.. فاتنة تسلب عقلها وتصبح هي أهم ماتريد .. لا تتسارع الأحداث .. الإنتظار ولا شي غير الإنتظار .. ليس بالامكان تغيير الواقع بسهولة .. نحن أمام قصة فتاة bisexual