هاي من جديد وآسفة على السحبة الطويلة جداً رجعت الآن صح بنفس الرواية لكن اغلب أحداثها تغيرت ورح تتغير أكثر ممكن كان هذا قرار كبير لاقرره فلهذا السبب تأخرت بإتخاذه آسفة مرا ثانية واتمنى أن تقرأون الرواية كأنكم تقروها لأول مرا وانتظروا انو انزل روايات ثانية مرح اتوقف على واحدة بس.
وآخر شي حابه اقول لكم لافيو 😭💕
اذكروا الله ولا تنسوا الڤوت والفلو لطفاً ❤️
قراءة ممتعة 🥺💞
"أريد أن اجعلك تتكئ على كتفي ، أريدك أن تخبرني كل ما يحدث معك، و تعْلُمني أيضاً بجميع ما يخيفك، و بآلامك أيضاً
وأريد أن أكون الشخص الذي تسرع للذهاب إليه عندما تكون حزيناً، ومئواك الذي ترتاح عنده، أن أُبعد ما يتكون تحت جفناك من البلورات اللامعة ماسحاً إياها بيداي كي لا تحرق وجنتاك الكرزية ، أريد بأن أكون الشخص الذي يجعل شتائك البارد دافئاً كما سبق لا أكثر من هذا"
هوسوك
كأي يوم طبيعي كنت أمشي في رواق الشركة متوجهاً لمكتبي الصغير لأسمع بعض الهمسات والكلمات التي تأتي من هنا وهناك.
لم آبه في بداية الأمر ولكن عندما سمعت أحدهم يلتفظ بإسم مين يونقي.
فلهذا قمت بالاقتراب منهم لكي اسمعهم ما يقولوه بوضوح لكنني في الوقت ذاته لا أعرف ولماذا أنا أظهر بصورة الشخص المهتم جداً بمديرهُ.
" ياه ماهذةِ المصيبة التي حلت بنا بسبب ذلك المدير الغير مبالي الفاشل!" ، قال أحدهم ليخاطبهُ الآخر متسائلاً
"ماذا سيحصل الآن للشركة؟ أينَ سنذهب إذا أُغلقت؟من سينقذنا الآن؟"
هذا ما قالوه الموظفين بعدما ما خرجت عنهم بعض الفضائح فضلاً عن خسارتهم في أحد المناقصات المهمة لمستقبل الشركة
••
نظر إليهم هوسوك مباشرةً بعدما كان بعيداً عنهم قليلاً و وجه لهم النظرات الكثبة حافظاً
أشكالهم واسمائهم ثم وضع يديه على مكتب أحدهم
وبحلقَ بهِ بحنق مما جعل الآخر يتعرق خوفاً من نظراتهِ التي تحولت للغاضبة المشتعلة
"هي أنت وذاك لا اريد كم أناسمع أحدكم يتحدث عنمين يونقي مرة أخرى
، إياكم أن تجلبوا سيرته على ألسنتكم القذرة والاستندمون !"
خاطبهم مزمجراً بصوته الغليظ بعدما استفزهُ كلامهم السيئ عن مديرهُ
"أن سمعت ما قلتوه مجدداً وإلافستطردون خارجاً افهمتم!" كرر هوسوك كلامه مرةً أخرى.
لكي يبين جدية كلامه معهم رافعاً س
بابتهُ محذراً أيضاً.
وبعدها التفت الى زميلهُ الذي كان بعيد عنه بعض الشيء داعياً إياه ليخرجوا معاً إلى الكافتيريا القريبة مبتسماً.
مما جعل زميلهُ وباقي الموظفين مصدمون منهُ وكيف إنهُ أبدل تعابيرهُ ونبرة صوتهِ بثوانٍ معدودة.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.