من الخائن
انين الرووح
بارت ...١٥
اخذت التلفون من يدها اريد اسمع منو هذا وجان يردها
ايه اني هم حبيتج وعشكتج وجنت ميت عليج والدليل جياتج الي بالليل شكد جنه نتحاضن وتمنيتج الي زوجه حتى بنتج تمنيتها بنتي هاي مو بنت اخوي
مهدي ..جاي اسمع بس ما مصدك الاسمعه 😮😮😮😳😳😳
اخويه وعضدي وشريكي وابني الي ربيته ع يدي يخوني ويه زوجتي لا ما اصدك مستحيل شي مجاي يستوعبه عقلي لا يا الللللللللللللللللللله عطت ابعالي صوتي اتهسترت ماعرف منو كدامي التلفون كسرته ولزمت ايه ورمتها كتل نزعت الحزام وبكل مكان خليت اثر الدم ماعرف امين يطلع وهي تعيط جوه يدي
ايه ..مجنت متوقعه رجعه مهدي للبيت خابرت ع قاسم بالعشر مرات بس ميجاوب كلت هاي مرحله اخيره اتصل واشوف
اتصلت جاوبني ظلينه نحجي واخر شي ترجيت يرجع للبيت وبعد معليه بي اني بس اهم شي يرجع
وبهالثناء حسيت شخص جر تلفوني وخله يده ع حلكه ابلحظه عين شفته مهدي جمدت ابدمي
وكام يسمع وبعدها كسر التلفون ونزع حزامه وهوه لازم شعري ويضرب من كثره الضرب كمت ما حس اخذني بدون شي ابطرك الثوب الي ع جسمي حتى نعال ملابسه طلعني لشارع واني ابوس بيده وكله لتاخذني البيت اهلي فدوه رحتلك مهدي اسمعني فدوه
مهدي ..شكد ما افقدت كمت ما اسمع احد بس اضرب وعيط جريتها من شعرها اريد اذبها عند اهلها لان هاي الساقطه حرامات ارتكب بيها جريمه ودخل سجن كلت اروح اذبها يم اخوها وخلي هوه بيده يغسل عار اخته
حتى نسيت الخاينتني وياه هوه اخويه
هذا مو اخ هذا جلب من جلاب الشوارع السايبه حرامات ينكال عليه اخ
الاخ هوه اليصون واليستر ويكون العضد والسند
بس اسمعت بجيه رحمه وهم ما اكترثت الها جريت ايه سحلها بالشارع كدام العالم بينه وبين بيت اهلها بس عبره الشارع دخلت الهم دفرت الباب الخارجي صارت ضربه قويه واني عطت بكل حيلي لك وينك تعال اغسل عار اختج جماااااال
جمال اني توني راجع من شغلي لان اني خباز وعدنه مناوبات بالمحل وجانت مناوبتي اليوم افتح ساعه اربعه الفجر وسلم المخبز للعمال ساعه ٩ الصبح ورجع للبيت ارتاح وانام
كملت ريوكي واريد ادخل انام وسمعت عيطه هزت البيت وضربه مال باب تفزز الميتين
طلعت اركض عبالي مداهمه
وشفت مهدي اكبالي وساحل اختي من شعرها وذبها بالكراج وكلي اغسل عارك منها
هوه طلع من باب الكراج واني عطت بي وجاي اركض عليه لان مفهمت شنو يقصد وما اشوف اله ايه طفرت من الكاع وركضت للشارع وهي تتعده مهدي وبلمحه طارت ايه بالسمه وكعت بالكاع وطشار دمها ابكل مكان حتى دماغها مفتوح صار
مهدي ..شمرتها الساقطه بالكراج وكتله اغسل عارك وطلعت حسيت شي ضرب يدي ابسرعه شفتها ايه تريد تنهزم جيت اركض وراها حتى ارجعها هي عبرت من غير ما تشوف الشارع وتكابلت هي وسياره مهافي طيرتها بالسمه ونزلت متفلشه
من شفت دمها اطشر لان حتى بحذاءي جتي قطره دم عرفت ايه ماتت بعد خابرت ع زينب
مهدي ...ابساع روحي البيت امي الطفله وحده بالبيت وجاي تبجي واني وشويه وراجع
زينب ..مفهمت شي من اتصال مهدي لان بس يعيط بالتلفون بي الي سمعته كال روحي لطفله بالبيت وحدها
