-لورين X كاميلا-
▪︎أول رواية: 🥀
"إذا أنت هي زوجتي التي لاطالما أخبروني سأتزوج بها حينما أكبر"-كاميلا
"لا أحبها و لن أفعل أبدا ، لكن ذلك القناع السخيف سأنزعه و أعرف مايوجد وراء لعنته"-لورين
Lauren G!P
Start:25/03/2019
End:24/04/2020
فكرت جيدا في القرار الذي سأتخذه، لن أثق في أي شخص سوى بنفسي علي جمع قوتي لأعرف من قام بقتل أبي و أذية أغلى ما أملك!
نهضت من سريري تاركتا روزي نائمة بهدوء حاولت قدر المستطاع عدم جعلها تشعر بإستيقاضي هي متعبة للغاية راحتها الآن هي كل ما يهم حاليا ، تعرضت للأذى بسبب و هذا مؤلم!
ذهبت للحمام الموجود في غرفتنا نظرت أولا للمرآة ثم سألت نفسي ماذا يمكن للورين أن تفعل إذا رأت روزي نائمة معي أظنها ستقتلنا كلينا إبتسمت على هذه الفكرة ثم ذهبت لأستحم فأنا لم أستحم منذ اسبوع يا للقرف كاميلا أصبحت كومة من القذارة!
الماء الدافئ دوما يجعلني أشعر أن العالم مازال بخير حولي،إستغللت هذه الفرصة و ثم بدأت أفكر ماهي خطتي لهذا اليوم هممم لنرى ساذهب لأرى عزيزتي لورين و أطمئن عليها و أرى وجهها الملائكي ثم أزور والدها فمن الوقاحة مني عدم الرغبة في تكليمه طيلة حصول الحادث لكن مهلا ليس خطئي لقد كنت متعبة لا أعلم من هو مصدر هذا النشاط الذي أصابني فجأة لكنني سعيدة لأن روزي لم يحصل لها شئ كبير... أنا فقط قلقة حول لورين... ... جففت جسدي و شعري جيدا لأرتدي ملابسي كي أخرج مباشرة من المنزل للقيام بما خططت له هذه الملابس دافئة نوعا ما فالطقس في الخارج يمطر بغزارة حتى أن الثلج قد دمر الطرقات قبل يومين ببياضه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ذهبت ببطئ و قمت بفتح الدرج السفلي الموجود بجانب روزي النائمة و قمت بسرقة مفاتيح سيارتها لأن سيارتي ذهبت ضحية ذلك الإنفجار و بالمناسبة سأمر على مركز الشرطة على معرفة بعض الأمور التي لم أهتم لها طوال أسبوع. .... ركبت السيارة و ها أنا أضع مفاتيح السياة كي احرك هذه القطعة من الخردة ستقتلني روزي إذا سمعتني أقول هذا عن سيارتها لكن لا يهم لو لم تكن الحاجة لما إستعملت أي سيارة في حياتي لكن مستشفى لورين بعيد عن هنا.
المطر غزير و أنا كل تفكيري يصب على لورين فجأة أوقفتني طفلة صغيرة تبدو و كأنها مشتردة علي مساعدتها هل رأيتهم؟ أنا أساعد الناس دون أن أسأل حتى من هم ... أظن أن القدر يجب عليه أن يكف عن عقابي بهذه الطريقة فأنا لست شخص سئ
كاميلا:(بنظرة لطيفة)أيتها الصغيرة ماذا تفعلين هنا تحت هذه الأمطار؟
الطفلة: أخبرتني والدتي أن أبيع هذه الورود و إلا لن أحصل على أي طعام هل من فضلك تشترين ؟
