أنيونغ يوربون
بوغو شيبتو
رجعتلكم وبتمنى إني ما تأخرت عليكم
اليوم نزل البارت 4 من القصة وهو البارت الأكثر حماسة وتشويق في القصة , وبتمنى لا تبكوا نبدا لأنه البارت طويل ~
نهاية البارت 3 :
غادرت سون هي المنزل متجهة للعمل داخل المشفى , كما توجه جانغ مين للعودة للنوم لكن اتصال الجراح تشون الذي طلب منه الالتقاء بالمطعم المجاور ليخبره عن تحاليل مرضه جعله يتجه مباشرة إليه فوصل للمطعم حيث كان الجرّاح تشون ينتظره ويبدو على وجهه الشاحب الهَرِم القلق والخوف الذي جعل جانغ مين يقلق من لا شيء.
الجراح تشون: أوه .. مرحبا طبيب جانغ مين .. لقد جئت أسرع مما توقعت.
لي جانغ مين : أجل .. لكن لماذا القلق يغزو وجهك؟ هل يوجد شيء لا أعرفه؟
الجرّاح تشون : في الحقيقة ... لقد طلبت منك المجيء هنا لأعرف ما الذي سأخبرك به وحتى لا تتوتر , لنطلب بعض الشاي أولاً .
.... : أوه طبيب لي جانغ مين والجراح تشون ! يا لـها من مصادفة في قمة الروعة.
بداية البارت 4 :
جانغ مين + الجراح تشون: الممرضة سو يون!
جانغ مين: ما الذي جاء بك إلى هنا , وبهذا الوقت بالأخص ؟ هل دعوتها؟
الجراح تشون: لا , لم أدعو أحداً , حتى أنني قد كنتُ مارّاً قريباً من منزل جانغ مين فالتقيت به هناك.
سو يون: أنا أيضاً ! لقد جئت لأطمئن على الطبيب جانغ مين , كما أني بقيت أنتظر لمدة طويلة ليفتح أحد لكن قررت بالنهاية التوجه لهذا المطعم لعلي أراك هنا ويا لها من مصادفة قوية! يا لحظي الجميل اليوم!
لي جانغ مين: حسناً ! لقد فهمت, لكن عليّ العودة للمنزل فالآن موعد جرعة الدواء الأولى لليوم , أراكما لاحقاً!
سو يون: إذاً .. سآتي معك لمساعدتك.
الجراح تشون: الممرضة سو يون ! لنتناقش في أمور المشفى لليوم فأنا كنتُ سألتقي بكِ للتو.
سو يون: ولكن , طبيب جانغ مين ! .....
غادر جانغ مين بسلام دون أن تحلق به الممرضة سو يون التي من عادتها اللحاق والدردشة لمدة طويلة معه دون أن تملّ , وبقيت مع الجرّاح تشون وتكفل بثرثرتها لليوم
أنت تقرأ
قدرنا أن نلتقي ~
Romanceتتكلم القصة عن فتاة تعمل كممرضة في مشفى الحياة لها ماضٍ بائس, لكنها تلتقي بطبيب من نفس المشفى الذي يغير حياتها , وله رابط في ذكرياتها القديمة وهو الذي دمّر حياتها قديما , فتبدأ بحبه وهو يعاني من.....لكن هل تبقى معه ام تغدره وتتركه؟ تابعوا معي القصة...